الأمير عبدالله بن متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز رياضي من الطراز الرفيع، فهو أحد فرسان المملكة البارزين في هذه الرياضة العريقة والمرموقة، وله إنجازات مشهودة في الكثير من البطولات والمحافل العالمية والمحلية، آخرها إشرافه على مهرجان خادم الحرمين الشريفين للفروسية، الذي تستضيفه المملكة حاليا، حيث يترأس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان الضخم، الذي يشارك فيه أكثر من 300 فارس عالمي. وبجانب ذلك يتمتع الأمير عبدالله بحضور كبير في مجال كرة القدم من خلال متابعته الدقيقة للمنتخب، الأول الذي تأهل للتو لنهائيات أمم آسيا 2015 في أستراليا بعد تصدره لمجموعته القوية التي تضم إلى جانبه الصينوالعراق وإندونيسيا، وفي هذا الحوار خرجنا بسموه من دائرة الفروسية إلى ملعب القدم للحديث عن المنتخب وتأهله في استراحة صغيرة معه من ركض الفروسية، والمنافسات الساخنة بين الفرسان.. فماذا قال؟ بداية سمو الأمير دعنا نتحدث عن المنتخب السعودي الأول في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس أمم آسيا في أستراليا 2015م.. كيف رأيته؟ - من بداية التصفيات والمنتخب السعودي يقدم مستويات مميزة وثابتة في جميع المباريات التي خاضها وهذا هو الأهم، لأن مثل تلك المباريات تحتاج الثبات على المستوى والتطور للأحسن رغم أن المنتخبات التي واجهها الأخضر تعتبر منافسة وقوية ولديها الرغبة في التأهل إلا أننا كنا الأفضل والأجدر. وتأهل المنتخب السعودي قبل نهاية التصفيات بجولتين.. هل هو مؤشر على عودته لسابق مستوياته؟ - هذه بشائر الخير بدأت تأتي ونجني الثمار الحقيقية وبدأنا بالفعل تغيير الصورة وتحسينها للأفضل، فتأهل المنتخب السعودي لم يأت من فراغ أبدا وإنما جاء نتاج عمل شاق ومضن من قبل جميع الأجهزة الفنية والإدارية واللاعبين، فالكل في المنتخب الأول يعمل على قلب رجل واحد وهو سر الانتصارات المتتالية التي تحققت أمام منتخبات ليست بالسهلة أبدا وجميعها قوية، سواء الصين أو العراق، أما إندونيسيا فتعتبر أقل من المنتخبات السابقة، وعموما التأهل الذي حدث هو برهان قاطع لتغير الأخضر السعودي للأفضل. ظاهرة عالمية المنتخب السعودي مر خلال الفترة الماضية بمستوى فني غير مرض أبدا، مما جعله يحتل مركزا متأخرا في التصنيف الدولي، ولكن بعد الانتصارات التي تحققت هل يمكن أن نقول إن المنتخب تعافى من ذلك العارض الصحي؟ - هناك شيء مهم لالا بد للجميع أن يعرفوه، وهو أن ما يمر على الأخضر من الممكن أن يمر بأي منتخب في العالم، الصعود والهبوط والثبات واردة في كل الأحوال، لأن الأخضر يشارك في مختلف البطولات المحلية والخليجية والقارية، وهذا يعرض المنتخب بالتالي للفوز والخسارة ولكن خلال المرحلة المقبلة يبدو لي أن الأوضاع في تطور وتحسن كبيرين جدا والمستقبل القريب القادم سيكون خير دليل على عودة المنتخب لمكانه الطبيعي. ولكن هل تعتقدون سموكم أن المنتخب مرشح بالفعل لخطف اللقب الآسيوي الغائب عن السجلات السعودية لأكثر من (15) عاما؟ - الحديث عن نهائيات أمم آسيا القادمة مبكر جدا كونها ستنطلق بعد سنتين وبالتالي الوقت طويل أمام المنتخب للتحضير بالطريقة السليمة والجيدة. وخطف اللقب القاري ليس بغريب على الأخضر وطبيعي جدا أن نفوز بالذهب لأن السعوديين عامة وفي مختلف الألعاب لا يرضون بغير الذهب، وهذا الأمر توارثناه في شتى المجالات، والأمر الذي يجعلنا نؤمل كثيرا أننا كنا أسياد آسيا وسنعود أسيادها كما كنا في السابق، فكل الإمكانات الفنية والبدنية متوفرة وجاهزة وعلى كفاءة عالية. إذن سموكم متفائل بالمنتخب السعودي؟ - بصورة غير طبيعية ولا حدود لها والقادم سيثبت للجميع أن الأخضر عائد لمكانه الطبيعي بالجهود الكبيرة التي يقوم بها سمو الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل، الذي قدم الكثير للرياضة السعودية خلال السنوات الماضية ولا يزال يقدم ويبذل كل ما في وسعه لتطور ورقي الكرة السعودية، لأننا بأمانة نشاهد الرياضة السعودية قد تغيرت من خلال الانتخابات الماضية للاتحاد السعودي وأيضا الانتخابات التي حدثت للاتحادات المختلفة، كل هذا بجهود كبيرة، وكلنا فرحنا من قلوبنا بالتأهل لأن فوز الأخضر والإنجازات التي تتحقق للسعودية في أي مجال تجعل الرياضيين والمواطنين في فرح وفخر بما يتحقق، لأن لدينا القدرات والإمكانات التي تجعل السعودية تتميز في كافة الألعاب. فرصة لشباب الفروسية لو انتقلنا للفروسية وسألناكم عن مستقبل الفرسان الشباب في هذه البطولة، وهل لدينا فرسان نعلق الآمال عليهم بتحقيق إنجاز مهم خلال السنوات القادمة.. ماذا تقولون؟ - بلا شك الفرسان متواجدون وطموحهم عال ورغبتهم في تحقيق الإنجازات كبيرة جدا ويحتاجون فقط لوقت كاف للصقل والتمرس والتعود على المشاركات لأن مثل مهرجان خادم الحرمين الشريفين الحالي هو بداية الانطلاقة للكثيرين، فالمساحة فتحت أمامهم وهذه هي الخطوات الأولى في عالم الفروسية الذي عادة لا يتقيد بسن أو وضع معين. إضافات مهمة ما هو جديد المهرجان؟ - أضفنا شوطا للخيل الصغيرة في السن التي تتراوح أعمارها بين 5 و7 سنوات لتشجيع ملاك الخيل على الإنتاج المحلي حتى يكون هو المغذي الأول لهذه الرياضة في وطننا الغالي والذي سيوفر أموالا كثيرة تصرف على شراء الخيل من الخارج، بالإضافة إلى أننا عملنا في المهرجان على استثمار نجوم الرياضة في الفعاليات بإقامة شوط يجمع نجوم الرياضة والفن بأبطال الفروسية يجمع بين سباقات الخيل ولعب كرة القدم لإضفاء مزيد من المتعة والتشويق لمتابعي المهرجان. والشيء المفرح أن الإقبال كبير من الفرسان المشاركين في بطولات المهرجان الثلاث بما يزيد على 200 فارس وأكثر من 300 جواد بزيادة تصل إلى 20% عن المهرجان الأول ونتطلع لأن تتضاعف الأعداد في السنوات المقبلة التي ستكون حافلة بالفعاليات لكي يكون المهرجان حدثا ينتظره الجميع. بداية سمو الأمير دعنا نتحدث عن المنتخب السعودي الأول في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس أمم آسيا في أستراليا 2015م.. كيف رأيته؟ - من بداية التصفيات والمنتخب السعودي يقدم مستويات مميزة وثابتة في جميع المباريات التي خاضها وهذا هو الأهم، لأن مثل تلك المباريات تحتاج الثبات على المستوى والتطور للأحسن رغم أن المنتخبات التي واجهها الأخضر تعتبر منافسة وقوية ولديها الرغبة في التأهل إلا أننا كنا الأفضل والأجدر. وتأهل المنتخب السعودي قبل نهاية التصفيات بجولتين.. هل هو مؤشر على عودته لسابق مستوياته؟ - هذه بشائر الخير بدأت تأتي ونجني الثمار الحقيقية وبدأنا بالفعل تغيير الصورة وتحسينها للأفضل، فتأهل المنتخب السعودي لم يأت من فراغ أبدا وإنما جاء نتاج عمل شاق ومضن من قبل جميع الأجهزة الفنية والإدارية واللاعبين، فالكل في المنتخب الأول يعمل على قلب رجل واحد وهو سر الانتصارات المتتالية التي تحققت أمام منتخبات ليست بالسهلة أبدا وجميعها قوية، سواء الصين أو العراق، أما إندونيسيا فتعتبر أقل من المنتخبات السابقة، وعموما التأهل الذي حدث هو برهان قاطع لتغير الأخضر السعودي للأفضل. ظاهرة عالمية المنتخب السعودي مر خلال الفترة الماضية بمستوى فني غير مرض أبدا، مما جعله يحتل مركزا متأخرا في التصنيف الدولي، ولكن بعد الانتصارات التي تحققت هل يمكن أن نقول إن المنتخب تعافى من ذلك العارض الصحي؟ - هناك شيء مهم لالا بد للجميع أن يعرفوه، وهو أن ما يمر على الأخضر من الممكن أن يمر بأي منتخب في العالم، الصعود والهبوط والثبات واردة في كل الأحوال، لأن الأخضر يشارك في مختلف البطولات المحلية والخليجية والقارية، وهذا يعرض المنتخب بالتالي للفوز والخسارة ولكن خلال المرحلة المقبلة يبدو لي أن الأوضاع في تطور وتحسن كبيرين جدا والمستقبل القريب القادم سيكون خير دليل على عودة المنتخب لمكانه الطبيعي. ولكن هل تعتقدون سموكم أن المنتخب مرشح بالفعل لخطف اللقب الآسيوي الغائب عن السجلات السعودية لأكثر من (15) عاما؟ - الحديث عن نهائيات أمم آسيا القادمة مبكر جدا كونها ستنطلق بعد سنتين وبالتالي الوقت طويل أمام المنتخب للتحضير بالطريقة السليمة والجيدة. وخطف اللقب القاري ليس بغريب على الأخضر وطبيعي جدا أن نفوز بالذهب لأن السعوديين عامة وفي مختلف الألعاب لا يرضون بغير الذهب، وهذا الأمر توارثناه في شتى المجالات، والأمر الذي يجعلنا نؤمل كثيرا أننا كنا أسياد آسيا وسنعود أسيادها كما كنا في السابق، فكل الإمكانات الفنية والبدنية متوفرة وجاهزة وعلى كفاءة عالية. إذن سموكم متفائل بالمنتخب السعودي؟ - بصورة غير طبيعية ولا حدود لها والقادم سيثبت للجميع أن الأخضر عائد لمكانه الطبيعي بالجهود الكبيرة التي يقوم بها سمو الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل، الذي قدم الكثير للرياضة السعودية خلال السنوات الماضية ولا يزال يقدم ويبذل كل ما في وسعه لتطور ورقي الكرة السعودية، لأننا بأمانة نشاهد الرياضة السعودية قد تغيرت من خلال الانتخابات الماضية للاتحاد السعودي وأيضا الانتخابات التي حدثت للاتحادات المختلفة، كل هذا بجهود كبيرة، وكلنا فرحنا من قلوبنا بالتأهل لأن فوز الأخضر والإنجازات التي تتحقق للسعودية في أي مجال تجعل الرياضيين والمواطنين في فرح وفخر بما يتحقق، لأن لدينا القدرات والإمكانات التي تجعل السعودية تتميز في كافة الألعاب. فرصة لشباب الفروسية لو انتقلنا للفروسية وسألناكم عن مستقبل الفرسان الشباب في هذه البطولة، وهل لدينا فرسان نعلق الآمال عليهم بتحقيق إنجاز مهم خلال السنوات القادمة.. ماذا تقولون؟ - بلا شك الفرسان متواجدون وطموحهم عال ورغبتهم في تحقيق الإنجازات كبيرة جدا ويحتاجون فقط لوقت كاف للصقل والتمرس والتعود على المشاركات لأن مثل مهرجان خادم الحرمين الشريفين الحالي هو بداية الانطلاقة للكثيرين، فالمساحة فتحت أمامهم وهذه هي الخطوات الأولى في عالم الفروسية الذي عادة لا يتقيد بسن أو وضع معين. إضافات مهمة ما هو جديد المهرجان؟ - أضفنا شوطا للخيل الصغيرة في السن التي تتراوح أعمارها بين 5 و7 سنوات لتشجيع ملاك الخيل على الإنتاج المحلي حتى يكون هو المغذي الأول لهذه الرياضة في وطننا الغالي والذي سيوفر أموالا كثيرة تصرف على شراء الخيل من الخارج، بالإضافة إلى أننا عملنا في المهرجان على استثمار نجوم الرياضة في الفعاليات بإقامة شوط يجمع نجوم الرياضة والفن بأبطال الفروسية يجمع بين سباقات الخيل ولعب كرة القدم لإضفاء مزيد من المتعة والتشويق لمتابعي المهرجان. والشيء المفرح أن الإقبال كبير من الفرسان المشاركين في بطولات المهرجان الثلاث بما يزيد على 200 فارس وأكثر من 300 جواد بزيادة تصل إلى 20% عن المهرجان الأول ونتطلع لأن تتضاعف الأعداد في السنوات المقبلة التي ستكون حافلة بالفعاليات لكي يكون المهرجان حدثا ينتظره الجميع. بداية سمو الأمير دعنا نتحدث عن المنتخب السعودي الأول في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس أمم آسيا في أستراليا 2015م.. كيف رأيته؟ - من بداية التصفيات والمنتخب السعودي يقدم مستويات مميزة وثابتة في جميع المباريات التي خاضها وهذا هو الأهم، لأن مثل تلك المباريات تحتاج الثبات على المستوى والتطور للأحسن رغم أن المنتخبات التي واجهها الأخضر تعتبر منافسة وقوية ولديها الرغبة في التأهل إلا أننا كنا الأفضل والأجدر. وتأهل المنتخب السعودي قبل نهاية التصفيات بجولتين.. هل هو مؤشر على عودته لسابق مستوياته؟ - هذه بشائر الخير بدأت تأتي ونجني الثمار الحقيقية وبدأنا بالفعل تغيير الصورة وتحسينها للأفضل، فتأهل المنتخب السعودي لم يأت من فراغ أبدا وإنما جاء نتاج عمل شاق ومضن من قبل جميع الأجهزة الفنية والإدارية واللاعبين، فالكل في المنتخب الأول يعمل على قلب رجل واحد وهو سر الانتصارات المتتالية التي تحققت أمام منتخبات ليست بالسهلة أبدا وجميعها قوية، سواء الصين أو العراق، أما إندونيسيا فتعتبر أقل من المنتخبات السابقة، وعموما التأهل الذي حدث هو برهان قاطع لتغير الأخضر السعودي للأفضل. ظاهرة عالمية المنتخب السعودي مر خلال الفترة الماضية بمستوى فني غير مرض أبدا، مما جعله يحتل مركزا متأخرا في التصنيف الدولي، ولكن بعد الانتصارات التي تحققت هل يمكن أن نقول إن المنتخب تعافى من ذلك العارض الصحي؟ - هناك شيء مهم لالا بد للجميع أن يعرفوه، وهو أن ما يمر على الأخضر من الممكن أن يمر بأي منتخب في العالم، الصعود والهبوط والثبات واردة في كل الأحوال، لأن الأخضر يشارك في مختلف البطولات المحلية والخليجية والقارية، وهذا يعرض المنتخب بالتالي للفوز والخسارة ولكن خلال المرحلة المقبلة يبدو لي أن الأوضاع في تطور وتحسن كبيرين جدا والمستقبل القريب القادم سيكون خير دليل على عودة المنتخب لمكانه الطبيعي. ولكن هل تعتقدون سموكم أن المنتخب مرشح بالفعل لخطف اللقب الآسيوي الغائب عن السجلات السعودية لأكثر من (15) عاما؟ - الحديث عن نهائيات أمم آسيا القادمة مبكر جدا كونها ستنطلق بعد سنتين وبالتالي الوقت طويل أمام المنتخب للتحضير بالطريقة السليمة والجيدة. وخطف اللقب القاري ليس بغريب على الأخضر وطبيعي جدا أن نفوز بالذهب لأن السعوديين عامة وفي مختلف الألعاب لا يرضون بغير الذهب، وهذا الأمر توارثناه في شتى المجالات، والأمر الذي يجعلنا نؤمل كثيرا أننا كنا أسياد آسيا وسنعود أسيادها كما كنا في السابق، فكل الإمكانات الفنية والبدنية متوفرة وجاهزة وعلى كفاءة عالية. إذن سموكم متفائل بالمنتخب السعودي؟ - بصورة غير طبيعية ولا حدود لها والقادم سيثبت للجميع أن الأخضر عائد لمكانه الطبيعي بالجهود الكبيرة التي يقوم بها سمو الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل، الذي قدم الكثير للرياضة السعودية خلال السنوات الماضية ولا يزال يقدم ويبذل كل ما في وسعه لتطور ورقي الكرة السعودية، لأننا بأمانة نشاهد الرياضة السعودية قد تغيرت من خلال الانتخابات الماضية للاتحاد السعودي وأيضا الانتخابات التي حدثت للاتحادات المختلفة، كل هذا بجهود كبيرة، وكلنا فرحنا من قلوبنا بالتأهل لأن فوز الأخضر والإنجازات التي تتحقق للسعودية في أي مجال تجعل الرياضيين والمواطنين في فرح وفخر بما يتحقق، لأن لدينا القدرات والإمكانات التي تجعل السعودية تتميز في كافة الألعاب. فرصة لشباب الفروسية لو انتقلنا للفروسية وسألناكم عن مستقبل الفرسان الشباب في هذه البطولة، وهل لدينا فرسان نعلق الآمال عليهم بتحقيق إنجاز مهم خلال السنوات القادمة.. ماذا تقولون؟ - بلا شك الفرسان متواجدون وطموحهم عال ورغبتهم في تحقيق الإنجازات كبيرة جدا ويحتاجون فقط لوقت كاف للصقل والتمرس والتعود على المشاركات لأن مثل مهرجان خادم الحرمين الشريفين الحالي هو بداية الانطلاقة للكثيرين، فالمساحة فتحت أمامهم وهذه هي الخطوات الأولى في عالم الفروسية الذي عادة لا يتقيد بسن أو وضع معين. إضافات مهمة ما هو جديد المهرجان؟ - أضفنا شوطا للخيل الصغيرة في السن التي تتراوح أعمارها بين 5 و7 سنوات لتشجيع ملاك الخيل على الإنتاج المحلي حتى يكون هو المغذي الأول لهذه الرياضة في وطننا الغالي والذي سيوفر أموالا كثيرة تصرف على شراء الخيل من الخارج، بالإضافة إلى أننا عملنا في المهرجان على استثمار نجوم الرياضة في الفعاليات بإقامة شوط يجمع نجوم الرياضة والفن بأبطال الفروسية يجمع بين سباقات الخيل ولعب كرة القدم لإضفاء مزيد من المتعة والتشويق لمتابعي المهرجان. والشيء المفرح أن الإقبال كبير من الفرسان المشاركين في بطولات المهرجان الثلاث بما يزيد على 200 فارس وأكثر من 300 جواد بزيادة تصل إلى 20% عن المهرجان الأول ونتطلع لأن تتضاعف الأعداد في السنوات المقبلة التي ستكون حافلة بالفعاليات لكي يكون المهرجان حدثا ينتظره الجميع.