تلقت أسرة آل نصيف أمس التعازي في وفاة المحامي عبد الرحمن نصيف الذي وافته المنية يوم السبت الماضي في نيويورك، ووصل جثمانه إلى مطار الملك عبدالعزيز بجدة، ظهر امس الأول وصلي عليه بعد صلاة المغرب بمسجد اللامي بشارع التحلية وووري جثمانه الثرى بمقبرة «الأسد» بجدة. حيث بعث صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالعزيز ببرقية عزاء ومواساة سائلا الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته، ويلهمهم الصبر والسلوان. كما تلقت أسرة نصيف تعازي كل من الأمراء تركي الفيصل ومنصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الشؤون البلدية والقروية وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار والأمير نواف بن محمد رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى والأمير نواف بن فيصل بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب. كما تلقت تعازي عدد من الوزراء والمسؤولين والوجهاء والأعيان والمثقفين والإعلاميين يتقدمهم معالي وزير الإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة ورئيس الغرفة التجارية صالح كامل، ووزير الدولة الدكتور مدني علاقي والأديب عبدالمقصود خوجة والسفير عزت مفتي، د.علوي درويش كيال وزير البرق والبريد والهاتف سابقا، ورجل الاعمال أحمد فتيحي، الدكتور راشد الراجح مدير جامعة أم القرى سابقا، الشيخ حسين الفعر عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى، علي الرابغي، الدكتور أحمد عاشور مدير مستشفى الملك فهد سابقا، عبدالله الثقفي مدير التربية والتعليم بمحافظة جدة، الدكتور أيمن فاضل، الأديب أحمد الحمدان، زياد البسام، عماد المهيدب، زياد بن محفوظ، مدني رحيمي، الدكتور أمين ساعاتي، خالد العناني، عمرو العناني، الشيخ محمد الحميد، المهندس سامي نوار، نبيل زارع. والفقيد شقيق كل من الدكتور عبدالله عضو المجلس الرئاسي بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، والمهندس عبدالعزيز رئيس تحلية جدة سابقا، الدكتور محمد عضو هيئة تدريس جامعة الملك عبدالعزيز بقسم الجيولوجيا والدكتورة فاطمة داعية اسلامية. ووالد كل من فيصل يعمل مع والده، فراس من منسوبي الخطوط السعودية، ثامر من منسوبي الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وائل، وحمزة. وتستقبل أسرة نصيف التعازي بمنزل شقيقه الدكتور عبدالله عمر نصيف بحي الأندلس بجوار مسجد بقشان وللسيدات بمنزل الدكتورة فاطمة نصيف جوار القنصلية الأردنية علما بأن اليوم الخميس هو ثاني أيام العزاء.