بالأمس رأينا وقل يالطيف نادينا الغالي في وضع مخيف نادينا «الإتي» عريق الساس سليل المجد في شكل سخيف أشباه هياكل تتحرك لاتملك قدرة للتهديف والفكر مشتت والإقدام ببطء تلعب «لعب رصيف» إذ كانوا نشازاً في السوبر كنشاز في «عود» بلا توليف هل يرجع هذا ل «إدارة» تكليف فعلا لا تشريف أم يرجع ذلك ل «مدرب» يحلم بالقادم والتسويف أم يعزي ذلك للإعداد السيئ بان ضعيف أسئلة طرحت من جمهور استنفد صبره ظل في خوف جاءت عفوية في قالب شعري ل «فايز وابن نصيف» فانا «الموجع» من «الإتي» أ أجد لي إجابة عند «حصيف» كم قلت قصيداً للدنيا إن هزم «الإتي» سحابة صيف لكن في الأفق بوادر يأس ب «دين» استقوى نتفنانتيف عدنا لمربعنا الأول نستجدى الداعم والتصريف إن كنتم تستجدوا دعماً بل هذا ضرب من تخريف «الإتي» في وضع لايرضي في وضع ليس له تصريف تحيا أندية في فصل «ربيع» ويبقى «الإتي» في فصل خريف فالطف يارب الطف يالطيف نادينا الغالي في وضع مخيف