أعلن الناقد حسين بافقيه إغلاق حسابه موقتا على «تويتر» حيث كتب في تغريدته الأخيرة على حسابه صباح أمس «أصدقائي وصديقاتي.. سآخذ إجازة من تويتر لأفرغ لمراجعة كتابي عن عبدالله عبدالجبار. ا?ن أستودعكم الله على أمل اللقاء بكم في أول أيام عيدالفطر». بافقيه ورغم إشاعة تراجعه عن الاعتذار عن تولي منصب مدير عام الأندية الأدبية إلا أنه بات لا يجيب على هاتفه النقال، لكن ورغم ما قيل إلا أن تغريداته الأخيرة على حسابه في «تويتر» تبين عدم تراجعه ورضاه على الساحة الثقافية وما يدور في الأندية الأدبية حيث كتب عدة تغريدات منها: «الأندية الأدبية قوامها التنفيذي هذا الثالوث: اللائحة، والجمعية العمومية، ومجلس الإدارة المنتخب. وما عداه تدخل في قرارها السيادي»، وأضاف «الأدباء أدرى بأمور أنديتهم الأدبية.. الحراك الثقافي (أفقي) لا (رأسيا)»، وزاد «الأندية الأدبية يديرها (الحراك) الثقافي لا (القرار) الإداري»، وأضاف «خلافات الأندية الأدبية دليل على الصحة وليس عارضا لمرض».