الأمر الذي لا شك فيه أن الطلب المتزايد على الكهرباء لن يتوقف.. طالما أن الطلب على العمران يرتفع والمخططات الجديدة تدخل الخدمة لسد الفجوة الإسكانية في مختلف مدن ومناطق المملكة. وطالما أن الأمر كذلك فإن على شركة الكهرباء النظر في البدائل المتجددة والنظيفة.. لتوليد الطاقة وتلبية الطلب المتزايد.. سواء عبر الطاقة الشمسية أو الرياح أو غيرها.. فالمعروف أن المحطات التقليدية تستهلك المزيد من الطاقة التي يمكن تصديرها والاستفادة من عوائدها في توفير محطات طاقة متجددة.