** نشرت «عكاظ» في عددها 16944 بعنوان «الأمانة رفعت الآلاف وبقيت آلاف .. حفر جدة تبتلع 150 مليون ريال» القراء علقوا على ما تضمنه الموضوع بالتالي: ندى جدة: ما نشوف أي تقدم .. حفريات في كل مكان والمجاري تتسرب على الطرقات والروائح الكريهة منتشرة ودي أعرف وين يحطوا هذي الملايين. مكي نسيم: عند السفلتة الكاملة تكون مواصفات الأسفلت من النوع الرديء وتنفذ أغلبه شركات محددة بطريقة سيئة جدا حتى تعود للصيانة لاحقا وتكتمل المنظومة بسوء أداء شركات الاتصالات والمياه والصرف للشوارع وتركها مشوهة مثل الخرائط، أما الكهرباء فنوعا ما أفضل. أبو أسامة: لا تتهموا الحفر فبطن الحفرة لا يتسع لملايين. عبدالله: لا تتأسف، أنحز عملك صح وأخلص ورد الشارع أحسن من أول. المشخصاتي: أغلب الأعمال والأشغال ماشية بالرقيع بئر ما لو قرار . السريحي: لست مهندسا وإنما مستعد لأعطي الخبرة لكل من يقوم بسفلتة الشوارع. عبداللطيف علي: أين تذهب تلك الموازنات ولا زالت الحفر في كل مكان. جامعية: سفلتة الشوارع هي لعبة لسحب الفلوس. ** حول ما أشار إليه الكاتب حمود أبو طالب في مقاله «يا حلاوتك يا نزاهة» والذي تطرق فيه إلى واقعة بلدية عنيزة والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، أتت تعليقات القراء كما يلي: متقاعد: هذا أحسن تعبير عن نزاهة. جميل العرابي: الجميع متأكد من أن نزاهة بعيدة عن الواقع المرير ولن تستطيع محاربة الفساد. أحمد الروسان: مسلسلات نزاهة أصبحت مثل مسلسلات محاكمات كارثة سيول جدة، ولكن بإخراج مميز . أبو يوسف: مقال يستحق القراءة والتعليق يا نزاهة ونحن في 2013م.