** حول ما طرحته عكاظ في عددها 16920 تحت عنوان «الأب تقدم بشكواه منذ 5 أشهر .. والصحة تتوعد وتكتفي ب الانتظار.. كيس دم إضافي يقتل سالم والطبيبة المسؤولة خارج المملكة» والذي يشير الى أن مواطنا اتهم مستشفى خاصا في وفاة ابنه 6 أعوام بإعطائه كمية دم زائدة .. حول ذلك اتت تعليقات القراء كالتالي: سالم احمد: أين المنشآت الصحية العامة المجهزة للجميع بحق؟ . ابوخالد: العدل مطلب. . مروان: لا جديد فشل يتكرر ويتشربه المريض. . عبدالله الدبعي: الأخطاء الطبية موجودة في العالم كله وليس في بلدنا فقط وإذا تم إغلاق كل مستشفى لوجود خطأ طبي فيه سيتم إغلاق كل المستشفيات. . فوزي الشمري: بدأت أخشى المستقبل الصحي. . ابو امير علوي: المحاسبة والتشهير لأي كان. . ابو مشاري: لماذا لا تنشرون أسماء المستشفيات عشان الواحد يأخذ حذره منها. . أبو مازن الجدعاني: الناس سواسية يا وزارة الصحة. ** في نفس العدد أشار الكاتب خالد السليمان في مقاله «تجربتي مع هاتف بلاغات التجارة» الذي ألمح فيه الى موقف ايجابي حدث له مع هاتف بلاغات وزارة التجارة والذي تفاعل معه بشكل سريع .. القراء علقوا على هذا المقال بالتالي: . فاروق: شكرا لوزارة التجارة عامة ولوزيرها خاصة وذلك لاهتمامه بتسهيل كل ما يهم المواطن. . نادر: شيء طيب الله يوفقهم اذا استمروا بنفس الحماس والجدية لن يجرؤ احد على الغش وسيكون للمستهلك احترامه عند التاجر. . محمد الشريف: ما أحوجنا لمثل هذه المقالات الإيجابية لرفع معنوياتنا وتعزيز ثقتنا بمؤسساتنا والشكر موصول للوزير توفيق الربيعة. . أسعد سالم المري : الفساد لا ينتهي عند الإبلاغ عنه ولكن مع التفاعل الصادق والواقعي يا الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد. . فارس اللامي: هل ممكن ضم هيئة (نزاهة) مع وزارة التجارة تحت إشراف الدكتور توفيق الربيعة. . سالمين: تحية تقدير وشكر من الأعماق لوزير التجارة ولجميع منسوبيها. . عبدالله الحربي: بسبب كفاءة الوزير، أتمنى له الاستمرار وأن يتبعه الآخرون.