يتمنى المستفيدون من حافز أن يستمر إلى أن يتحقق الأمل والهدف المنشود (الوظيفة) ولطالما راودهم الأمل في المسؤولين لاستمرار الإعانة وتكون مستمرة حتى يجد العاطل وظيفة لتكون عونا له على أعباء البحث عن عمل وظيفي. في ظل ارتفاع الأسعار والمعيشة اليومية وتكاليف ضروريات الحياة، كلنا نعلم أن العاطل في أمس الحاجة لإعانة حافز، كما لها الأثر الحسن في بذل الجهد للبحث هنا وهناك عن عمل.