غنيت لحنك يا وطن في عرضة المجد العظيم كل البيارق غطرفت عبدالعزيز يقودها أشجاه في الغربة شجن والحسم بالرأي الحسيم حر شهر من ماكره والدار عاد سعودها وثق على صدر الزمن قصة بها شعبه يهيم فخار وأمجاد العرب تزهي جميع بنودها أهل أربعين نوخن في تالي الليل البهيم تسابقوا سور الرياض الموت فوق عضودها قوم إلى ثار الدخن عدوانهم راحوا هشيم إذا التفت عبدالعزيز بالموت صاح جنودها بالحرب سيفه ما وهن حتى يورده الخصيم هوماته أسرج خيلها كل يعد عدودها أمن ميادين الفتن بالسيف والذكر الحكيم وبعزمه اللي ما يلين مكن جميع حدودها