** نشرت عكاظ في عددها 16751 تحت عنوان (لا تبرعات للإفطار دون موافقة مسبقة وقصر المكبرات على الجوامع ) والذي يشير إلى أن فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمنطقة مكةالمكرمة نبه الأئمة والخطباء بعدم جمع التبرعات لإقامة وجبات الإفطار للصائمين إلا بعد الحصول على الموافقة المسبقة من الجهة المختصة، على أن تكون التبرعات تحت إشراف ومسؤولية إمام المسجد وتكون الوجبات من مطاعم مرخصة لها وذات جودة عالية. تفاعلات القراء ومداخلاتهم جاءت كالتالي: أبوزياد: فعلا قرار صائب... صلاة التراويح فيها الكثير من الأجر والخير في الدنيا والآخرة، ونحن نعلم أن رمضان شهر فضيل الكل يقرأ القرآن فماله داعي أن تكون المكبرات عالية الصوت، ومن يريد يسمع القرآن بإمكانه تشغيل التلفاز أو الراديو ليسمع قراءة الأئمة السديس والشريم وأئمة الحرمين الشريفين. كثر الحكي: في ناس تحب تجيب بعض الأكلات والأشياء من بيوتهم تحت إشرافهم ففي ذلك بالنسبة لهم أجر فهم يحبون أن يتشاركوا في الأجر.. ومع ذلك الله يوفق الجميع.. سامر: نعم أيها السادة الكرام كل منا يطمع في الأجر الأخروي وكل من عقلائنا يرجو ويتفادى ألا يتحول طلب الأجر إلى اكتساب وزر.. والميكرفونات سبق منعها في جميع المساجد. اللهم بلغنا شهر رمضان: نستغرب دائما من بعض القرارات الصادرة من بعض المسؤولين حيث يعلن التصريح بدون ذكر السبب.. مما يترك الجدل بين أفراد المجتمع منهم معارض ومنهم مؤيد، لماذا؟ حورية: والله يا جماعة إن هذا الإفطار ما يستحقه إلا اللي محتاج.. ليش ما يخصصون لأهل سوريا المساكين اللاجئين خيمة إفطار هم اللي يستاهلونها.. لأن الكثير هنا في البلد من الأجانب مش محتاجين لهذه التبرعات وهذه الخيمه لأنهم في نعمة .. اللهم لك الحمد.. وهذي وجهة نظري.. وشكرا. فهد: إذا كان القصد الفلوس وجمعها من الناس وعلى نطاق واسع فهذا الشيء صح ومفروض تكون عليها رقابة مشددة وتعطى لأشخاص ثقة.. وبالنسبة للمكبرات في وقت التراويح فأنا أشوف أن لها أهمية خاصة في هذا الشهر الجليل وينبغي أن لا تمنع. عمر: لا أدري هل هذه التعليمات التي تصدرها الجهات الرسميه تشمل مساجد المدينة المنورة؟؟.. قرأنا كثيرا عن تعميمات مشابهة.. ولكن لم تطبق في مساجد حول بيوتنا.. في حينا مسجدان، والقائمون عليهما يتنافسون في رفع أصوات المكبرات. مواطن: أنا مواطن سعودي وأعمل في القطاع الخاص وعملنا على فترتين، الفترة الثانية توافق صلاة التراويح، ولي الآن 14 سنة لا أعرف صلاة التراويح إلا يوم الجمعة.. أتمنى من المسؤولين مساعدتنا في هذا الشهر الفضيل وجزاكم الله عنا كل خير. حسن: لا داعي من جمع التبرعات لأن هناك أماكن فيها إفطار صائم بإمكان أي واحد يحضر من بيته لتقديم ما تجود به نفسه.. وأنتم تعرفون أن من يستحقون أغلبهم من العمال، واكسبوا فيهم الأجر. محمد برناوي: أحلا شيء في رمضان أن نسمع صلاة التراويح والتهجد.. أسأل الله يهدي الجميع. أبو عمر الهلالي: كيف تشعر بلذة رمضان بدون مكبرات الصوت التي تميز شهر رمضان عن غيره من الشهور.. إنها تجعلك تشعر باللحظات الإيمانية حين تمر وتسمع المساجد كلها تصلي، وتسمع كلام الله، جاء شهر الإيمان، جاء شهر التغيير إلى الأفضل. سلمان المحمدي: يا إخواني رفع الصوت فقط في الأذان أما الميكرفونات وإزعاج الناس في منازلهم بأصوات بعض أئمة المساجد فهي بدعة وليست من الدين في شيء. ** كما نشرت عكاظ في عددها 16751 تحت عنوان (هل يلحق فيكتور بكماتشو) الذي يشير إلى أن مصادر «عكاظ» علمت أن مفاوضا عرض على مهاجم الأهلي وهدافه البرازيلي فيكتور سيموس، مبلغا ماليا كبيرا مقابل الانتقال للنادي الذي أوكل لتفاوض معه، وتكفله بدفع الشرط الجزائي لناديه البالغ ثلاثة ملايين دولار، مع العلم أن فيكتور مرتبط بعقد مع الأهلي لعام 2015 مقابل 37 مليون ريال. وجاءت مداخلات القراء كالتالي: أبو سعود: موضوع فكتور محسوم من أول ولا توجد أي نية للاعب ليترك النادي الأهلي أما اللاعب الرابع الذي يبحث عنه النادي الأهلي والذي سيتم الإعلان عنه فقد صار لنا أكثر من شهرين وأنتم تقولون أيام قليلة.. نرجوكم حددوا هذه الأيام..وإن شاء الله يستعد الأهلي للموسم القادم بأحسن حال. عبدالرحمن أبو أسد: يا رجالات الأهلي تكفون فيكتور لا يرحل. أبو زياد: الله معاك يا الأهلي يا حياتي. عبد المجيد المنابري: يحلمون، الهدف من هذا الخبر التشويش على الفريق وتأليب الجماهير على الإدارة. أبو خالد: الله يستر.. والله مشكلة.. وإنني أتمنى التوفيق للأهلي في المباريات الجاية.. تكفى يا فكتور لاتروح. أبو علي الزهراني: فرق لعيبتها تروح على مضض. وتجيب أحسن منها. وفرق لعيبتها تبغى الفكة.