نشرت عكاظ في العدد رقم 16728 أن هيئة التحقيق والادعاء العام تباشر قريبا التحقيق، في قضية «حدث» تسبب في مقتل شخصين وإصابة 12 نقلوا إلى العناية المركزة وأن مرور جدة يعكف حاليا على إعداد كروكي عن الحادث وتحديد نسبة الخطأ تمهيدا لرفعه إلى هيئة التحقيق والادعاء العام لإحالته إلى المحكمة العامة للنظر فيه. وجاءت تعليقات القراء كالتالي: الحربي: يا جماعة الخير زعلانين من ساهر قسم بالله أشوف بزورة صغار وكثير مرات يمشون بسرعة جنونية ويقطعون الإشارات بشكل مخيف ويتسببون في وفيات. حسام: بعد سنة ونصف من حياتي في الولاياتالمتحدهالأمريكية أحسست بفرق كبير في القيادة أول ما وصلت في إجازة للسعودية صرت أنطق الشهادة قبل أن أنزل من البيت لأنه ما في أي احترام لقوانين القيادة السليمة من سائقي المركبات وفي حالة حدوث أي حادث. سالم الغامدي: لابد للفتى الطائش أن يعاقب وأن يكون عبرة لغيره لأن أرواح الناس ما هي لعبة. جبل: 16سنة وعنده همر، الله يرحمك يا والدي في عمر هذا الشاب اشترى لي الوالد سيارة «مخردعة» يوم تمشي ويوم تخرب وكنت زعلان لأن الوالد كان مقتدر يوم سمعت الوالدة تقوله ولدك «مبتلش» بهذه السيارة رد عليها خليه «يبتلش مع السيارة ولا يبلش» الناس لا عاد تكلميني في هذا الموضوع أنا أعرف إيش أصلح له (الله يرحمه) كان يقول أنا أقسو على من أحب. محمد سلامة: والله با عتقادي هذا تأثير البلاستيشن.. وما فيه رادع وعقاب. أبو أحمد: صرت أخاف أخرج لهذا السبب .. بصراحة ضروري حملة توعية شاملة للأبناء ولأولياء الأمور. عادل: سؤال لمدير مرور جدة الحين من لديه مخالفات من ساهر متراكمة بالآلاف من سرعة وقطع إشارات ولا زال يمارس القيادة بحرية في الشوارع إلى متى يبقى طليقا؟! حامد سليمان: انتبهوا يا أولياء الأمور على أولادكم .. إن ما يحدث في الشوارع في الإجازات يحتاج إلى وقفات. أبو عبدالرحمن: لا بد من الحزم في هذه القضايا عامر حاتم: في إحصائية لعدد الوفيات في السعودية من الحوادث أكثر من 6000 ضحية كل هذه الأرواح تزهق لماذا وكيف يسمح المجتمع بذلك ولا يحرك ساكنا وعندما جاء ساهر أقمنا الدنيا ولم نقعدها يانااااااس حرام. بخيت: مامعنى أن تتراكم مخالفة السرعة في طريق سريع والأطفال يعكسون الشوارع الكبيرة دون رقيب. محب الوطن: سؤال إلى والد الشاب لو كان ولدك مات في الحادث والمتسبب كان واحدا آخر غير ولدك وبنفس السيناريو الذي صار ...هل تقبل الدية ولا تقول أبي المتسبب يتحاسب. كما نشرت عكاظ في العدد نفسه خبرا بعنوان «مواطن ينهي حياة زوجته برصاصة في «الورك» تضمن أن مواطنا في عقده الثالث أنهى حياة زوجته العشرينية وأم لطفلين (6 و4 أعوام)، بإطلاق النار عليها من مسدس كان يحمله لتسقط قتيلة وسط ذهول وبكاء أبنائها الصغار. وفي التفاصيل، وفق معلومات «عكاظ»، عاد الزوج إلى المنزل في حي سلطانة بالحوية بعد قضاء ساعات طويلة خارجه، وهو في وضع غير طبيعي، وبحوزته مسدسا في مخزنه سبع طلقات، وفور فتح الزوجة الباب وجه إليها فوهة السلاح فحاولت الهرب لتتفادى طلقتين، كانت موجهة إلى منطقة الرأس، فيما استقرت الثالثة والقاتلة في وركها الأيمن لتزحف على بطنها وهي غارقة في بركة من الدماء إلى أبنائها الذين كانوا يغطون في نوم عميق وهي تصارع الموت، بينما جلس الزوج بتبلد واضح قرابة الساعتين يشاهد أم أبنائه تئن وتستغيث. وجاءت تعليقات القراء كالتالي: أبو ريتال: اللة يرحمها ويغفر لها هذا إنسان عديم الضمير والإنسانية ولا يخاف الله ما ذنب الأطفال وفوق هذا كله قاعد يتفرج عليها وبعد 4 ساعات اتصل على الهلال الأحمر ويش هذا القلب اللي عندك ..لاحول ولاقوة إلا بالله. البحرالهادر: المخدرات دمار الشعوب والله إنها فجيعة وجريمة لا تغتفر. حسبي الله و نعم الوكيل .. مساكين الأولاد قطعوا قلبي. أبو عزام: اللهم لطفك بنا يا رب العالمين . اشف مرضانا وارحم موتانا وعاف مبتلانا. أم يزن: قلبي تقطع وبكيت لما أتخيل موتها وهي حاضنة أطفالها وهم يبكون يا ربي عفوك أسال الله الحي القيوم أن يرحمها ويصبر أطفالها. فيصل العتيبي: ما وجد إلا زوجته يقتلها!!. فهد الغانمي: يجب على القضاء أن يشدد في الأحكام. غيور: لقد سمعت كثيرا هذه الأيام عن تعنيف الزوجات من أزواجهن، ليش؟. الصيعري: الضحيه لهذه الجريمة الشنعاء هم الأطفال. لا للمخدرات. النمر: ليس شرطا أن تزوج ابنتك من ابن عمها أو خالها ولكن زوجها من يخاف الله فيها. أبو شوق: زوجته شريكة حياته يقتلها.. شي تقشعر منه الأبدان. يحيى: يجب القصاص العادل. وإذا كان مريض لابد أن يحال إلى مستشفيات نفسية تهتم به. مود: ما ذنب الأطفال يشوفوا أمهم تموت قدامهم.. حسبي الله ونعم الوكيل.