كل صاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن محمد بن فهد بن جلوي مجلسا لأمناء مؤسسة والده للقرآن والسنة والخطابة، وقال: «بحمد الله توجت الجهود التي بذلت في مسابقة الوالد يرحمه الله على مدى عشر سنوات وشهدت إقبالا ونجاحا منقطع النظير بصدور الموافقة على تأسيس المؤسسة التي هي امتداد للمسابقة وتمثل نهج الوالد في حبه للقرآن الكريم والسنة والنبوية والأعمال الخيرية»، وأكد الأمير عبدالعزيز أن الاجتماعات ستتواصل للعمل على اعتماد اللائحة الداخلية بالصورة النهائية، فيما تم العمل على تجهيز مقر المؤسسة الذي يفتتح خلال شهر رمضان المبارك وإعداد استراتيجية العمل خلال خمس سنوات قادمة. ويتكون مجلس أمناء المؤسسة من الأمير عبدالعزيز بن جلوي (رئيس المجلس) والأمير عبدالعزيز بن سعد بن جلوي (نائب الرئيس) وعضوية الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي والأمير فيصل بن فهد بن جلوي، والأمير سعد بن تركي بن جلوي، والدكتور الشيخ قيس بن محمد آل الشيخ مبارك، والشيخ سامي الحادي رئيس المحاكم رئيس مجلس إدارة جمعية تحفيظ القرآن الكريم، والشيخ أحمد البوعلي رئيس مجلس الإدارة، ومدير عام الجمعيات الخيرية بوزارة الشؤون الإسلامية، والدكتور الشيخ سعود العقيل، والدكتور إبراهيم التنم، والشيخ خالد العبدالكريم، والمهندس فهد الجبير، والدكتور عبدالله القاضي، والدكتور يوسف الجبر، والدكتور عبدالله الجغيمان، وعبدالعزيز الموسى، وسالم المري، وصالح العفالق، وأسامة النعيم، ومحمد الحر، وعضو من فرع وزارة الشؤون الإسلامية والمجلس التنفيذي فيما يتكون مجلس الإدارة من عشرة أعضاء وهم أحمد البوعلي، ومنصور المنصور، وصلاح الحمد، وعبدالعزيز الدقيل، وخالد المنصور، وعارف الحمام، وفؤاد السليمان، وفؤاد العمر، وعبدالعزيز البريكان، وخالد الحمادي.