*مجتمعنا مجتمع يحب الخير متكافل، بعض تفاعلات البريد الإلكتروني وما يردني من تعليقات توحي بحجم التراحم والمودة والحس الإنساني والنبل في التفكير والتعامل، لمست ذلك بعد نشر مقالة «متعففة..يتم التحرش بها»وردت عليها أصداء ودعم أوصلها إلى مرحلة تقريبا حجمت الأزمة وتقدم السيدة الواردة مشكلتها في المقال شكرها وامتنانها البالغ لكل من ساندها وخفف معاناتها. * صبري من مصر يعلق على مقالة«مصر سندخلها آمنين» بقصيدة جميلة أورد مقتطفات منها وكلمات رقيقة تعبرعن غالبية الشعب المصري وهو يثمن دور صحيفة«عكاظ»في وأد الفتنة وتفويت الفرصة على الأعداء المتربصين بمصر والسعودية وبأهل السنة والجماعة..يقول:الحصن الأخير لأهل السنة والجماعة هما مصر والسعودية كثقل ديموجرافي واقتصادي وعسكري وثقافي إذا استطاع الأعداء بث الفرقة بينهما فستكون مأساة تصيبنا في مقتل هذا ما يجعل العقلاء وذوي الألباب يسارعون لرأب الصدع ووأد الفتنة. مصري سعودي والله إني سادتي لحزينُ .. مما يحاك فإنها لفتونُ يأتي بها الأعداء كي ما تبتدي .. فينا بآلام الخلاف طعونُ وتدب فينا بالخصام مصائب .. فيها تُدَك وشائج وحصونُ مصر الحضارة نيلُها بتشوّق .. للنور تحمل منتهاه متونُ من موطن الحرمين جل مقامه .. وله بإجلال الوداد حنينُ من كل أفئدة الكرام صبابةٌ .. يهوون فيهم لهفةٌ ويقينُ حبا لأرض أشرقت بضيائها .. وبها تطيب خوافق وشؤونُ منذ القديم ترسخت وتأكدت .. أشواق مصر لأرضها فقرونُ وبنا العروبة ترتقي برقيها .. عز به للمسلمين عرينُ وبنا لأمتنا المفاخر والعلا .. وسموها والمرتقى الموزونُ ولها بوحدتنا انتصارٌ باهرٌ .. بسجل تاريخ لنا مخزونُ سنظل يا أهل المكارم أخوة.. مهما تطاول مجرمٌ مجنونُ مصري سعودي دائما بمحبة.. فيها التصافي للوصال ضمينُ صلى الإله على النبي وآله.. ما لاح بالبدر المضيء سكونُ!! @a22asma [email protected] للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 239 مسافة ثم الرسالة