«قياس» هلا قستم معاناتهم يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة. هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات. يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد. صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه. ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه. أحمد مكي العلاوي التأمينات وحقوق المستفيدين تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها. وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام .. ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر. مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة. هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات. يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد. صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه. ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه. أحمد مكي العلاوي التأمينات وحقوق المستفيدين تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها. وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام .. ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر. مشيعل عبدالله الشراري اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية. سارة الهاشمي اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية. سارة الهاشمي «قياس» هلا قستم معاناتهم يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة. هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات. يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد. صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه. ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه. أحمد مكي العلاوي التأمينات وحقوق المستفيدين تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها. وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام .. ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر. مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة. هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات. يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد. صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه. ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه. أحمد مكي العلاوي التأمينات وحقوق المستفيدين تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها. وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام .. ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر. مشيعل عبدالله الشراريآراء .. ومقترحات .. وملاحظات اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية. سارة الهاشمي اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية. سارة الهاشمي «قياس» هلا قستم معاناتهم يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة. هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات. يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد. صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه. ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه. أحمد مكي العلاوي التأمينات وحقوق المستفيدين تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها. وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام .. ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر. مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة. هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات. يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد. صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه. ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه. أحمد مكي العلاوي التأمينات وحقوق المستفيدين تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها. وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام .. ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر. مشيعل عبدالله الشراري