وزير العدل: مراجعة شاملة لنظام المحاماة وتطويره قريباً    سلمان بن سلطان يرعى أعمال «منتدى المدينة للاستثمار»    أمير نجران يدشن مركز القبول الموحد    استعراض أعمال «جوازات تبوك»    المملكة تستضيف اجتماع وزراء الأمن السيبراني العرب.. اليوم    تباطؤ النمو الصيني يثقل كاهل توقعات الطلب العالمي على النفط    البنوك السعودية تحذر من عمليات احتيال بانتحال صفات مؤسسات وشخصيات    توجه أميركي لتقليص الأصول الصينية    إسرائيل تتعمد قتل المرضى والطواقم الطبية في غزة    الجيش الأميركي يقصف أهدافاً حوثيةً في اليمن    المملكة تؤكد حرصها على أمن واستقرار السودان    أمير الشرقية يرعى ورشة «تنامي» الرقمية    كأس العالم ورسم ملامح المستقبل    رئيس جامعة الباحة يتفقد التنمية الرقمية    متعب بن مشعل يطلق ملتقى «لجان المسؤولية الاجتماعية»    وزير العدل: نمر بنقلة تاريخية تشريعية وقانونية يقودها ولي العهد    اختتام معرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي    دروب المملكة.. إحياء العلاقة بين الإنسان والبيئة    ضيوف الملك من أوروبا يزورون معالم المدينة    جمعية النواب العموم: دعم سيادة القانون وحقوق الإنسان ومواجهة الإرهاب    «سلمان للإغاثة»: تقديم العلاج ل 10,815 لاجئاً سورياً في عرسال    القتل لاثنين خانا الوطن وتسترا على عناصر إرهابية    العلوي والغساني يحصدان جائزة أفضل لاعب    مدرب الأخضر "رينارد": بداية سيئة لنا والأمر صعب في حال غياب سالم وفراس    ماغي بوغصن.. أفضل ممثلة في «الموريكس دور»    متحف طارق عبدالحكيم يحتفل بذكرى تأسيسه.. هل كان عامه الأول مقنعاً ؟    الجاسر: حلول مبتكرة لمواكبة تطورات الرقمنة في وزارة النقل    ليست المرة الأولى التي يخرج الجيش السوري من الخدمة!    ولادة المها العربي الخامس عشر في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية    مترو الرياض    إن لم تكن معي    الجوازات تنهي إجراءات مغادرة أول رحلة دولية لسفينة سياحية سعودية    "القاسم" يستقبل زملاءه في الإدارة العامة للإعلام والعلاقات والاتصال المؤسسي بإمارة منطقة جازان    قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم    أداة من إنستغرام للفيديو بالذكاء الإصطناعي    أجسام طائرة تحير الأمريكيين    شكرًا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رجل الرؤية والإنجاز    ضمن موسم الرياض… أوسيك يتوج بلقب الوزن الثقيل في نزال «المملكة أرينا»    لا أحب الرمادي لكنها الحياة    الإعلام بين الماضي والحاضر    استعادة القيمة الذاتية من فخ الإنتاجية السامة    منادي المعرفة والثقافة «حيّ على الكتاب»!    الاسكتلندي هيندري بديلاً للبرازيلي فيتينهو في الاتفاق    الطفلة اعتزاز حفظها الله    أكياس الشاي من البوليمرات غير صحية    سعود بن نهار يستأنف جولاته للمراكز الإدارية التابعة لمحافظة الطائف    ضيوف الملك يشيدون بجهود القيادة في تطوير المعالم التاريخية بالمدينة    قائد القوات المشتركة يستقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني    المشاهير وجمع التبرعات بين استغلال الثقة وتعزيز الشفافية    نائب أمير منطقة تبوك يستقبل مدير جوازات المنطقة    نائب أمير منطقة مكة يستقبل سفير جمهورية الصين لدى المملكة    الصحة تحيل 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية    "سعود الطبية": استئصال ورم يزن خمسة كيلوغرامات من المعدة والقولون لأربعيني    اختتام أعمال المؤتمر العلمي السنوي العاشر "المستجدات في أمراض الروماتيزم" في جدة    «مالك الحزين».. زائر شتوي يزين محمية الملك سلمان بتنوعها البيئي    5 حقائق حول فيتامين «D» والاكتئاب    لمحات من حروب الإسلام    وفاة مراهقة بالشيخوخة المبكرة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



آراء .. ومقترحات .. وملاحظات
نشر في عكاظ يوم 07 - 05 - 2012


«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراريآراء .. ومقترحات .. وملاحظات
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.