فعاليات متنوعة احتفالًا بذكرى يوم التأسيس في الخرج    هل تستضيف أنقرة لقاء بين وزراء خارجية تركيا وروسيا وسورية؟    وزير الصحة يبدأ زيارة رسمية إلى إندونيسيا    اليابان تسجل عجزًا رقميًا قياسيًا    طقس بارد مع فرص لصقيع ورياح في عدة مناطق    زيادة تناول الكالسيوم تقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم    أمانة الرياض تباشر تركيب لوحات أسماء الأئمة والملوك في 15 ميداناً    بحث التعاون البرلماني بين الشورى السعودي والنواب الإيطالي    سلال غذائية سعودية للنازحين بالسودان.. وعمليات قلب للمرضى في أوزبكستان    بنزيما ورونالدو يتنافسان على صدارة «هداف روشن»    الدبابات تدخل الضفة للمرة الأولى منذ 23 عامًا.. ووزير جيش الاحتلال: إخلاء مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس ومنع عودة سكانها    شدد على رفض أطروحات التهجير عربيًا ودوليًا.. أبو الغيط: لن يُسمح بتعرض الفلسطينيين لنكبة ثانية أو تصفية قضيتهم    يتناول ملفات مهمة للتوافق على خارطة طريق لمسارات المستقبل .. الحوار الوطني ينطلق بآمال السوريين في التغيير والإصلاح    تتصدرها التجارة الإلكترونية.. السعودية تقود الاستثمار الجريء إقليمياً    في جولة" يوم التأسيس" ال 23 من دوري" يلو".. قمة تجمع الحزم ونيوم.. ونشوة الطائي تهدد البكيرية    آل نصفان يهدي السعودية لقب بطولة ألمانيا للاسكواش    "العريفي" تشارك في اجتماع تنفيذي اللجان الأولمبية الخليجية في الكويت    وقفات مع تأسيس السعودية وتطورها ومكانتها المتميزة    زياد يحتفل بعقد قرانه    كشافة شباب مكة تقلد محمود (المنديل والباج)    الطباطيبي يزفون عصام وهناء    "السعودية لإعادة التمويل" تدرج صكوكاً دولية    ضيوف منتدى الإعلام يزورون "مكان التاريخ"    ملتقى الأحباب يجمع الأطباء والطيارين    شهد 29 اتفاقية تنموية.. 50 مليار ريال فرصاً استثمارية بمنتدى الأحساء    مختبر ووهان الصيني.. «كورونا» جديد في الخفافيش    السعودية تستضيف النسخة ال 27 لبطولة مجلس التعاون الخليجي للجولف في جدة    "غينيس" توثق أكبر عرضة سعودية احتفاء بذكرى يوم التأسيس في قصر الحكم    يوم التأسيس.. يوم التأكيد    مسيرات الحب في ذكرى يوم التأسيس    برعاية الملك منتدى دولي لاستكشاف مستقبل الاستجابة الإنسانية    أنشيلوتي يتغنى بسحر مودريتش    الجامعة العربية: محاولات نزع الشعب الفلسطيني من أرضه مرفوضة    أمير الرياض يرعى احتفال الهيئة الملكية والإمارة بذكرى «يوم التأسيس»    الدار أسسها كريم ٍ ومحمود    ماذا تعني البداية؟    88% نموا بالتسهيلات الممنوحة للشركات    «غينيس» توثق أكبر عرضة سعودية احتفاء بذكرى «يوم التأسيس» في قصر الحكم    لماذا يحتفل السعوديون بيوم التأسيس ؟    ماذا يعني هبوط أحُد والأنصار ؟    محمد بن زقر في ذمة الله !    الأمر بالمعروف في جازان تحتفي "بيوم التأسيس" وتنشر عددًا من المحتويات التوعوية    الاتحاد على عرش الصدارة    رئيس "سدايا": يوم التأسيس .. اعتزاز ممتد على مدى ثلاثة قرون من الأمجاد والنماء    إحباط تهريب 525 كجم من القات    أمير الرياض يعزّي في وفاة الأميرة العنود بنت محمد    القبض على مقيم لسطوه على منازل وسلب مصوغات ذهبية وبيعها على آخر    هيئة الهلال الأحمر بنجران ‏تشارك في احتفالات يوم التأسيس 2025    فرع "هيئة الأمر بالمعروف" بنجران يشارك في الاحتفاء بيوم التأسيس    برعاية مفوض إفتاء جازان "ميديا" يوقع عقد شراكة مجتمعية مع إفتاء جازان    وادي الدواسر تحتفي ب "يوم التأسيس"    آل برناوي يحتفلون بزواج إدريس    برعاية ودعم المملكة.. اختتام فعاليات مسابقة جائزة تنزانيا الدولية للقرآن الكريم في نسختها 33    بنهج التأسيس وطموح المستقبل.. تجمع الرياض الصحي الأول يجسد نموذج الرعاية الصحية السعودي    لا إعلان للمنتجات الغذائية في وسائل الإعلام إلا بموافقة «الغذاء والدواء»    تمنت للسعودية دوام التقدم والازدهار.. القيادة الكويتية: نعتز برسوخ العلاقات الأخوية والمواقف التاريخية المشتركة    مشروبات «الدايت» تشكل خطراً على الأوعية    لائحة الأحوال الشخصية تنظم «العضل» و«المهور» ونفقة «المحضون» وغياب الولي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



آراء .. ومقترحات .. وملاحظات
نشر في عكاظ يوم 07 - 05 - 2012


«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراريآراء .. ومقترحات .. وملاحظات
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
اللباقة ما أجملها وأروع جانبها في جنبات الحديث إنها تأسرني عندما تفوح برائحتها الجذابة التي تجذب كل من يعي معنى اللباقة واللباقة والرقي في الحديث لابد لمن لايجيدها أن يتعلمها فالعلم بالتعلم والحلم بالتحلم كما علمنا رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه يتعلمها ليتنفس ويستمتع برقيه واحترامه كل صغير وكبير يتعلمها ويمارسها لتكون سجية من سجاياه وطابعا راقيا من أطباعه، واللباقة هي أحد أهم مقومات الذكاء الاجتماعي الذي يحتاجه كل فرد منا للتكيف مع من حوله .. اللباقة شيء عظيم وفن راق لايملكه الكثير وما أروع تعلمه وتطبيقه لكسب قلوب الناس والتودد اليهم، إن اللباقة سمة من سمات الأخلاق النبوية وهي من صفات الأنبياء ولنا في خليل الله إبراهيم عليه السلام القدوة المثلى في اللباقة حينما تحدث عن نعم الله وآياته وقدرته فنسبها لله سبحانه وجاء في سياق حديثه ذكر المرض فنسب المرض لنفسه تأدبا مع الله فقال «الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين» وأخيرا لنستنشق اللباقة ولنجعلها تمتزج بأرواحنا ولننثر عبيرها الأخاذ في كل جانب من جنبات الأرواح البشرية.
سارة الهاشمي
«قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري «قياس» هلا قستم معاناتهم
يخوض أبناؤنا الطلبة والطالبات معمعة اختبار القدرات (قياس) والذي يطلق عليه بعضهم (امتحان الغدرات) عطفاً على ما يلاقونه من إحباط ومعاناة حسب انطباعاتهم وربما نلتمس العذر لهم إذا علمنا أن الحلم الكبير الذي يترقبه الطالب في اللحاق بالتعليم الجامعي مرتهن إلى معبر (قياس) الذي قد يعصف بآمالهم ويبدد طموحاتهم عطفاً على غياب الأهداف الواضحة المحددة عن أهمية هذا الإجراء كمؤهل لازم لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي وهل روعي فيه كبرنامج فاحص كل أسس المقاييس التربوية ومنها مُعامل الثبات والموضوعية والفروق الفردية والوضوح والصدق وهل هو مقياس لمهارات أم معارف أم سلوك أو تحليل منطقي أو ما يقع في دائرة العصف الذهني أو أنه يحتوي كل ما سبق فالطالب في الغالب والأعم ورغم مرور عدة أعوام على تطبيق نظام (قياس) لم تتولد لديهم القناعة الكاملة بجدوى وجديّة.... فهناك من يرى أنه وضع لتهدئة تدفق الطلاب نحو الجامعات والتي هي في كل الأحوال لن تستوعب جميع خريجي الثانوية العامة.
هناك أيضا الأعباء المادية المرهقة للبعض من رسوم تسجيل وإعادة تسجيل ومصاريف أجور تدريب وهي تجارة رائجة سنحت لمؤسسات تعليمية وأفراد تحت مسمى تأهيل الطلاب لاختبارات القياس وصلت أسعار دوراتها لآلاف الريالات.
يضاف إلى ذلك هموم التسجيل عبر (الإنترنت) إذا علمنا أن بعض المناطق النائية لم تصلها الكهرباء والاتصالات بعد.
صرح أحد الزملاء (أستاذ جامعي) قائلا : (الحمد لله إذ لم يكن في زمن دراستنا نظام (قياس) وإلا لتغيرت وجهتنا العلمية والعملية) أ.ه.
ربما يأتي هذا القول من خبير (أكاديمي) منسجماً مع رغبات وطموحات الغالب الأعم من طلاب وطالبات الثانوية العامة وتطلعاتهم إلى إيجاد بدائل مرنة ومقنعة في صناعة التوافق بين طالب المرحلة الثانوية والجامعة مما يجود المخرجات مستقبلا كماً وكيفا ولعل في المشروع العام التمهيدي الجامعي (السنة التحضيرية) والذي استنته بعض الجامعات وغيره من المسارات المستساغة ما يعزز مثل هذا التوجه.
أحمد مكي العلاوي
التأمينات وحقوق المستفيدين
تسعى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في نظامها دائما إلى حفظ حقوق المستفيدين بشتى شرائحهم وتراعي ذلك الحق سعيا منها لتحقيق التكافل الاجتماعي والتعاوني للمستفيدين .. وقد أولت ذلك الحق جل اهتمامها.
وسخرت جميع جهودها لخدمة المستفيدين على أكمل وجه وبأحدث الطرق الالكترونية التي هي أيضا حق آخر جعلته لخدمة المستفيدين واختصار الكثير من الوقت وتقديم أعلى مستوى من الراحة للخاضعين للنظام بشتى أنواعهم و هم في منازلهم أو مكاتبهم كأصحاب العمل والمشتركين بالنظام ..
ويعتبر فرع المعاشات من منافع النظام الأساسية التي يستفيد منها المشتركون حيث يصرف في حالات التقاعد والعجز والوفاة والمعاش المبكر.
مشيعل عبدالله الشراري


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.