نوف: أصبح من المهم الاعتراف بالرياضة النسائية أو على الأقل الأنواع التي تمارس في الأندية النسائية ومنح تراخيص لأكاديميات وأندية جديدة لتخريج مدربات، وذلك في مقابل أندية تعطي تأشيرة «فيزا» لمعالج طبيعي ولا تعطيها لمدربة رياضة لتأهيل كادر سعودي من النساء لمزاولة المهنة. د. سميرة: الرياضة للجميع وكلمة الشباب تشمل الطرفين الفتيات والأولاد، وحيث لا مجال للبنات بالرئاسة العامة لرعاية الشباب، نتمنى إقامة معسكرات رياضية نسائية بالتناوب بين الجامعات لتمكين الطالبات من مزاولة الرياضة على مختلف تخصصاتها، ففي جامعة الملك عبدالعزيز نشاط رياضي ولكنه مهمل وغير مفعل. سارة: نأمل من رعاية الشباب فتح أبوابها لنا نحن الفتيات اللاتي لا ننتسب لأية جامعة ولا أية وزارة والعمل على إعداد برامج رياضية لكرة السلة والقدم والطائرة والتنس والسباحة وركوب الخيل وحتى رياضة الدفاع عن النفس والتي نحن في أمس الحاجة لها. الجوهرة: نتمنى من الرئاسة العامة لرعاية الشباب برئاسة أميرها الشاب ذي الفكر المنفتح الواعي لأهمية الرياضة وانعكاسها على حضارة الشعوب، أن تعمل على افتتاح أندية نسائية حكومية في المدن برسوم بسيطة على غرار الأندية الرياضية الكبرى لكرة القدم أو إلحاقها بقسم نسائي.