** الكاتب خالد السليمان ذكر في مقاله «كاد المريب»، أن هناك أناسا يبعدون عن أنفسهم شبهة اللصوصية والخيانة والبذخ و الرفاهية والوصولية والمحسوبية من خلال الكذب على الآخرين في وضع لا تجد أحدا يصدق كذبهم إلا أنفسهم فقط .. تعليقات القراء على هذا المقال جاءت كالتالي: مقال رائع علي عسيري: مقال في غاية الروعة والمبدع يستاهل التحية إلى الأمام إنهم أشبه بمن يقف أمام المرآة السحرية ليسألها: من أكثر الناس في العالم نزاهة فتجيبه: بدون ما تحلفني.. أنت طال عمرك!. اللي على رأسه حامد الخريمي: لست بالناقد وإلا بالمنتقد ولكن أحببت ان أفسر أصل كلمة بطحة وهي مثل أصله مصري مفاده البلطجي المتعافي القوي الذي له صولات وجولات ويريد إجبار الناس على السمع والطاعة، فكل خصومه قد تواجه معهم بالسابق وله علامات بأن يضرب الشخص في رأسه ويجعل له علامة لتذكرها وهي ضربه تسمى بطحه ولها أثر يتحسس عليها الشخص حينما يهم بأمر ضد هذا البلطجي ويكف عن الأمر. احترامي للحرامي أبوسيف: قالها من قبل سمو الأمير عبد الرحمن بن مساعد (احترامي للحرامي). دون إسفاف أبو فهد: دائما مقالاتك رشيقة و مختصرة ولاذعة دون إسفاف. حلوة منك جنوبي: لمكانته الاجتماعية بالمعايير المالية حلوة منك أستاذ خالد. يدعي النزاهة بندر: استاذ خالد بعض الناس حاطه على رأسها (بطحة) وفي البطن (خرسانة) ولا هو حاسس فيها ويدعي النزاهة وتوزيع الصدقات. ** أشار الكاتب شتيوي الغيثي في مقاله «خطأ الشيخ والمثقف وموقف المجتمع «إلى أن الشيخ أكثر تأثيرا في واقع المجتمع من المثقف، حيث يقبل من الشيخ مالا يقبل من المثقف، موضحا موقف المجتمع من خطأ حمزة كشغري وخطأ العريفي .. حول هذا المقال وإشاراته أتت تعليقات القراء كما يلي: لا. لا لا أبومحمد: أول شيء الشيخ العريفي ليس علامة أومفتي وإنما هو داعية أسلم على يده آلاف الناس؛ نعم الشيخ العريفي أخطأ؛ لكن أن تقارن خطأ كشغري بخطأ العريفي فإن أجعل من الله أن يكون هو الحكم بيننا يوم القيامة، ونعم بالله حكيما. ترك خلافاتنا أبوخلف صادق هل كتب علينا أن نعيش يترصد بعضنا للبعض ونوسع هوة الخلافات بيننا أليس بإمكاننا أن نسمو بأنفسنا فوق كل الخلافات لمصلحة الوطن، وأن نتصرف فيما بيننا بحكمة بدلا من الخلافات التي تنتج الكراهية، فنحن أولا وأخيرا أبناء وطن واحد ولدينا من وشائج القربى ما تساعدنا على التصالح والتسامح، وهذا ما يجعل الجميع يحوزون على حب وتقدير أبناء وطنهم. شكرا لشتيوي أبو عبدالله: باختصار الله يحب العفو (اللهم أعف عنهم وعن جميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات) وارزقنا سبل الرشاد ومحبتك يا عفو يا رحيم يا قيوم. حسن ظن محمد إبراهيم: المسالة لا تعدو حسن ظن وسوء ظن مبنية على شحن مسبق .. فهنالك من قد يبغضك دون أن تؤذيه لمجرد أنك تنتمي لتيار أو مذهب معين، أو ربما تتبع عالما هو يبغضه. وقد لا يعلم المبغض أصلا حقيقة ذلك التيار أو المذهب، لكن تم شحنه بطاقة سلبية لا يرى إلا من خلالها. لهذا سيقال عن الشيء لم يتعمد الخطأ ويقال عن غيره أنه تعمد الخطأ حتى يحقق مخطط معين.