** في مقاله «على شفا حفرة الصواعد» تطرق الكاتب خلف الحربي إلى حادثة جدة وكيف كان الجرح غائرا كلما تذكر هذه الفاجعة الأليمة مشيرا إلى تفهمه لنصيحة أحد الأشخاص الذين يبحثون بأمل على فقيد في حفرة الصواعد من خلال الحافة الطينية الخطرة في الواقع، وألمح إلى أن الجميع لا زالوا على شفا تلك الحفرة .. تعليقات القراء حول هذا المقال أتت كما يلي: تشفي الغليل بدر القحطاني: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لطالما سطرت أناملك كلمات ربما تشفي قليلا من تساؤلات المواطن ... أشكرك من كل أعماق قلبي. جدة مثل الجبيل خيال البدر: بعد أن انتقلت من جدة إلى الجبيل الصناعية شعرت بالفرق الشاسع بين المدينتين فالجبيل الصناعية نموذج واضح يحتذى به في جميع النواحي كالبنية التحتية وخصوصا تصريف مياه الأمطار وأيضا لا تجد حفرا بالشوارع نهائيا فلا تحتاج إلى تغيير قطع غيار كل شهرين لسيارتك أتمنى أن تصبح جدة كذلك. الحواف الطينية الخطرة عبود: في رأيي الشخصي مقال رائع. لكني أعجبت بآخر المقال: أشعر أننا جميعا لازلنا واقفين على شفا حفرة الصواعد حيث الحواف الطينية الخطرة،... «فعلا..... اللبيب بالإشارة يفهم». نأمل ألا يتكرر الماضي ابوعلي ذيبان: خلف أنت كاتب فذ ملهم جزاك الله خيرا حيث إنك لسان من لا لسان له وقناة من لا عتاد له فهل يجوز قتل الأموات بعدم إعطاء ذويهم حقوقهم أو عدم وجود جثثهم حتى أن الزوجة لا تحد على زوجها لعدم وجود الجثمان وتبقى معلقة لا نشكك في جهود العاملين لكن نتمنى أن يكون مثل هذه الأمور من الماضي ولا يتكرر ما حدث في تلك الكارثة. ** الكاتب محمد بن علي الهرفي ذكر في مقاله «المتقاعدون .. لا بواكي لهم» إن المتقاعدين لا زالوا يعانون من جور إدارتي التأمينات و مصلحة معاشات التقاعد موضحا ردود المسؤولين في تلك الجهات المعنية بهذا الجانب .. القراء علقوا على هذا المقال بما يلي: معاش التقاعد لا يحتاجونه ابو منصور: بيض الله وجهك ولكن قد أسمعت لو ناديت حيا.. ثم ألن يتقاعد هؤلاء الذين هم الآن في قمة الهرم بالنسبة لهاتين الإدارتين لكن نسيت معاش التقاعد بالنسبة لهم ليس شيئا يذكر لأنهم لا يحتاجونه لديهم غيره الكثير. أرباح أموال المتقاعدين أبو حسين: مؤسسة التقاعد والتأمينات جهتان مختلفتان ولكنها قوة مالية كبرى فاعتقد أن أرباح هذه الصناديق وصلت يوما ما 1000 في المائة ولا يخفى علينا جميعا قوة هذه الصناديق في سوق المال وما نتج عنهم من مكاسب خلال الأعوام العشر السابقة فهل «للمت قاعد» شيء؟ ألا .. يستحقون . أبوحسين: بعلاوة سنوية مجزية للمتقاعدين، تتواكب مع متطلبات العصر، وغلاء الأسعار، والحاجات الأسرية؛ وتأمين طبي لهم ولمن يعولون، وحدا أدنى للراتب التقاعدي لا يقل عن ستة آلاف ريال، ومساواة رواتب المتقاعدين القدامى، مع رواتب المتقاعدين الجدد.