قال لها زوجها أحبك، فعادت الحياة إلى لورنا بيلي البريطانية البالغة من العمر 49 عاما للحياة بعد 45 دقيقة من إعلان الأطباء وفاتها نتيجة تعرضها لأزمة قلبية شديدة. الأطباء قاموا بحقنها بالأدرينالين والصدمات الكهربائية والإنعاش القلبي الرئوي، شعروا بالفشل وعدم الجدوى ليعلنوا وفاتها فتجمعت عائلتها حول سريرها لإلقاء نظرة الوداع عليها، فتقدم إليها زوجها ليهمس في أذنها هذه المفردة العاطفية. وجاء في التقرير الذي نشرته صحيفة الديلي ميل البريطانية لورنا تمكنت بعد أسبوعين من الواقعة من الجلوس على السرير والتواصل مع عائلتها، وكانت كلمات الطبيب للعائلة بعد محاولات إسعاف عديدة أنها قد ماتت إكلينيكيا ويجب عليهم الانتظار حتى يتوقف التنفس تماما ليعلنوا وفاتها رسميا.