تحاول ألا تكون سواك وتسلك في التيه حيث سلك! فكنت اكتمالين في واحد وثانيك ملتبسا أولك وأوهمتني أنني واحد فكن أوحدا.. كي يكونان لك ومن أنتما؟! أنتما كائن تقادم في النور حتى هلك ستحترق الشمس .. قل لي ألم ؟ تخبئ لدى جيبها مشعلك هناك سماءان من تحتنا وثالثة في ضمير الفلك هناك احتمال بأن أنتشي وأن أتمادى.. وأن أسألك خلقت احتمالي ، فلم لا يكون احتمالا وجودك؟.. من أنزلك؟ سينفيك وهجك.. أبقى أنا سيقتلني الطين.. يبقى الملك ثلاثتنا في مهب الزمانِ فمن للحقيقة قد خولك؟ سمائي ترابك.. أو هكذا! وثالوث أوهامنا جللك تقول لي الآن: هذا مداي فمد يديك لكي أحملك وألقيت في خلواتي الكتاب سأسألك الآن .. من أرسلك؟ لكي أتماهى.. سأترك روحي تكشف عن ستور الحلك ذهلت لأنك وهم احتراقي! وتسألني.. ما الذي أذهلك!! هنالك! ليس هنالك شيء سوى ما ابتدعنا لقد قلت لك.