أعلن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، أن الخرطوم وطهران ستقفان مدافعتين عن الأمة الإسلامية في وجه ما وصفه ب«الضغوط الغربية». وقال أحمدي نجاد خلال اجتماع مشترك بين نجاد والرئيس السوداني عمر البشير في الخرطوم أمس: «إن كلا البلدين يواجه ضغوطا من الاستعمار الذي يحاول فرض أمور ذات تأثير سلبي على الشعبين، ويمارس الضغوط على الدول المستقلة لأنه لا يريد دولا قوية»، لافتا إلى أن السودان يدعم البرنامج النووي الإيراني.