أين موقع ياسر مال الله من عمله ومرافقته لمحمد عبده؟! ولماذا أثير الكثير من اللغط حول استمرارية إدارته لأعمال محمد عبده في الأسفار من عدمها اليوم؟ بعد أن شهدت صحة فنان العرب تحسنا تدريجيا جيدا والحمدلله ؟ في اتصال لنا مع فنان العرب محمد عبده المتواجد في باريس لمتابعة النقاهة قال: الفنان البحريني ياسر مال الله صديق عزيز وهو مرافقي منذ سنوات ليدير لي جوانب عدة من نشاطي الفني كما هو الحال مع كثيرين من مديري أعمالي هنا وهناك في إدارة النشاط الفني وغيره من أنشطتي التجارية وهو من عازفي الإيقاع البارزين في مرافقتي في الاستوديوهات والحفلات وهو ملحن جيد تعامل مع أصوات شابة عديدة، كما أن له تجربة إنتاجية. ومن ناحيته يقول مال الله ل«عكاظ»: أنا لم أترك محمد عبده منذ سنوات طويلة كعازف ولا كصديق أدير له نشاطه في السفر كمرافق، ولا أدري من أين يستقي معلوماتهم أولئك الذين يروجون لغير ذلك والعجيب أن بعضهم ينسب ذلك لمقربين جدا من «الأستاذ» عموما أنا مرافق له وبعد أن تحسن حاله بدأت في التنقل بين باريس والقاهرة لمتابعة تنفيذ أعمالي والتي من ضمنها تقديم ألحان لمطربة مصرية شابة سيكون تقديمها بحكم المفاجأة بعد أن سبق وقدمت لأول مرة صوت المطربة مشاعل ولكن لا تطول أسفاري أكثر من أيام ثلاثة لأعود إلى باريس وهكذا.