الصوت من الشاعر مبارك بن محيا الدوسري يا مشعل إن كانها بين الحنايا بروك فليا شعاك الموده بالغنا دكها سقها على حروته وليا حدتها الشبوك قرايحك يا الذيابي ترهي بفكها تزهى سنام القصايد ما أنت حول الوروك ولكم فرايد غفالٍ ما حدٍ ركها تضما الذوايق ولا من العسوس وردوك تباشرت بالروا يوم انقطع شكها ليت المحاكم تطلع للجزايل صكوك نرتاح من غث هالساحة ومن هكها حنا بلشنا بشعر مشربكين السلوك كم ذايقة يا الذيابي شعرهم تكها ناسٍ تعلك القصايد مثل علك العلوك واللي وراهم يطبل فكها صكها والعذل لا قاله العاقل يثير الشكوك وأم الجرب ما يداوي ما بها حكها نحتاج للشعر لامن جا يصير محبوك بلسم يفرج هموم هالزمن ضكها شروا غداريق مشعل مثل صرف البنوك يا راعي الموهبة في حلها زكها الصدى من الشاعر مشعل الذيابي يابن محيا شلعت القلب لا فض فوك لو كان قافك منافذ حيلتي لكها أكلت لحم الذبيحة ما تحريت اخوك وبقّيت جرد العظام وقلت لي مكها لكن مما تيسر شلت قافي ودوك أبيات غض النظر لو بان لك عكها حييت ياتاجر ٍ ما حط للمال بوك له مصرف ٍ يصدر العملات ويسكها الشعر لو له محاكم والقضاه سمعوك كان الجزيلات باسمك صدروا صكها الساحة الجزل منها وردة ٍ وسط شوك لا شك الاشواك من يصبر على شكها وبيوت عميان الاريا مدرجين الحنوك سيسانها واهية لو زادوا بلكها وان صار عرض الجزيلة بالهزيل مهتوك شرواك يالدوسري يفزع ويفتكها خلك على منهجك لو البعض حاربوك السيل يحيي ديار ودار ٍ يدكها انصف هل الصنف والجزلات لاسمعوك وناس ٍ تجيب الهزال عيونها بكها وام الجرب لا بغت تقرب مراح الملوك عقها وبين الاذاني بالعصا صكها وان شفت ما عفت واهل الدار ما قدروك دلال فكرك على جمر الصبر ركها وسج القدم فالجزيرة واترك اللي جفوك واطرد خشوف المها وان صدتها ذكها وقلط عليها الرجال اهل الوفا لا لفوك عادتك لو الليال تكشر بفكها