عزى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن عبدالله البارحة أسرة الراحل الأديب والإعلامي محمد صادق دياب، الذي وافته المنية الجمعة الماضية، داعيا الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وأسرته الصبر والسلوان. ونوه الأمير خالد بن عبدالله بمآثر الراحل دياب وجهوده في إثراء الساحة الإعلامية والثقافية. كما قدم صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد واجب العزاء لأسرة الأديب والإعلامي محمد صادق دياب أمس، داعيا الله أن يرحم الفقيد ويسكنه الجنة ويصبر ذويه. وقال «الراحل هو فقيد الوطن، والساحة الإعلامية تشهد بعطاءاته التي قدمها، وبصمته واضحة وملموسة، نسأل الله له الرحمة وأن يلهم ذويه الصبر والسلون». كما شهد آخر أيام العزاء البارحة توافد جموع كبيرة من الأعيان ورجال الفكر والثقافة والإعلام والرياضة، يتقدمهم أحمد زكي يماني، أحمد حسن فتيحي، سعود الشيخي، خالد المرزوقي، سعود المصيبيح، حامد عباس، هاني ناظر، حسن اسكندراني، ياسر سلامة، عبدالفتاح إمام، ضياء خوجة، طارق كيال، عبده خال، خالد أبوراشد، طلعت غيث، عبدالله أبوسبعين، منصور عقيل، نايف العلي، محمد عمر، حسن عسيري، صالح بوقري، عبدالله فوال، عبدالله سلمان، محمد البرعي، عبدالله المانع، أحمد اليوسف، أحمد المهندس، عبدالعزيز شرقي، وصالح القرني. وعبر أحمد وصالح شقيقا الراحل وبناته غنوة وسوسن وسماح عن تقديرهم لكل من واساهم في الفقيد، داعين الله أن لا يري أحدا أي مكروه.