• بدأت المسافة تضيق بين الأندية والإعلام وبين لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم والإعلام، لا سيما بعد أن كشف الأمير نواف بن فيصل عن سياسته الإعلامية والتي مكفولة لكل وسائل الإعلام بعيدا عن هذا معنا وهذا ضدنا. • لم تزل القراءة الأولية لرواية طه والطبلة غامضة لدرجة لم نعرف معها أيهما طه وأيهما الطبلة، لكننا عرفنا أن ثمة فرزا في الوسط الرياضي بمقدوره إبراز قدرات طه وإمكانية الطبلة ومدى تحملها أحيانا لحماقات كورال يستعين بهم طه متى ما أوجعته كفوفه الذهبية. • ينتابني فرح بل وفرح كبير حينما أرى قناتنا الرياضية تتجاوز قنوات التجار، وأشعر بفخر كبير وأنا أرى الملعب يستحوذ على اهتمامات الرياضيين بقدرات وسواعد لا تحمل أجندة بقدر ما تحمل هم رياضة وطن ومصلحة أندية الوطن. • ما إن أستشعر سلبية في أعابر برنامج من برامج قناتنا الرياضية إلا وأجد تصحيحها في برامج أخرى، وهنا يؤكد الأمير تركي بن سلطان أن العمل تكاملي لا فرق بين الملعب ومساء الرياضية وإرسال وأجواء سلاوية أو في الثمانينات. • إلا أنني أنحاز دائما لبرنامج الدليل القاطع الذي يقدمه الزميل بدر الفرهود بأسلوب الأصل والصورة فيه للهدوء. • بدر لا يجيد رفع الصوت لكنه حريف في استنطاق ضيفه بلباقة وأخذ ما يريد منه دونما أن يكون هناك صخب وجدل وأحيانا خروج عن النص. • من سيظفر بامتياز حقوق النقل لدورينا سؤال يطرح اليوم ولم نجد له أية إجابة حتى من الدكتور حافظ المدلج الذي هو معني به أكثر من غيره من حيث التسويق على الأقل. • أتمنى، وهي أمنية صادقة، أن تفوز قناتنا الرياضية بهذه الحقوق ولا بأس أن تبيع لمن تريد من القنوات بعيدا عن وصاية الواعظين. • في الوقت الذي تحسب فيه أندية الهلال والاتحاد والنصر النقاط التي تكفل لها تحقيق بطولة الدوري الأهلي يحسب النقاط التي تكفل له البقاء في الممتاز. • ولا شك أن هذه الحسابات تحدد بصورة أو بأخرى فارق الطموح ولم أقل فارق الإمكانات. • أيقنت الآن بالذات أن الإعلام الرياضي هو جزء من مشاكل رياضتنا وأيقنت الآن أن الأجزاء الأخرى من المشاكل موزعة بين من يدير الأندية ومن يحبها. • هل ما تفعله قناة الجزيرة اليوم في اليمن وليبيا وسوريا والأردن وقبل ذلك في تونس ومصر مهنية. • سؤال أطرحه ولا أنتظر إجابته اليوم بل غدا. • يدعي الحياد في كتاباته وطلاته التلفزيونية وهو مدير المركز الإعلامي في ناديه المفضل فهل مثل هذا يعتد برأيه. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة