وليد سعيد الغامدي يقول إن بطاقة الأحوال الخاصة به احتجزها المرور بسبب حادث سير وقع له، وأنه إلى الآن لم يستطع استعادتها، وأن ذلك أثر على حياته، فقد بات غير قادر على الحصول على عمل، أو ضم أولاده وزوجته إلى بطاقة العائلة، ونتج عن عدم تمكنه من العمل أن صار مفلسا فعجز عن دفع إيجار البيت الذي يسكنه فأدخله ذلك في مشكلة أخرى حيث بات الآن مهددا بالسجن والطرد من المنزل إن لم يسدد الإيجار، وكل ما يريده الآن بطاقة أحواله التي انتزعت منه. وما يقوله وليد غريب، فالنظام حسب ما أعرف لا يسمح لأحد باحتجاز بطاقة الأحوال، ودائما ما تعلن التحذيرات للمواطنين بعدم تسليم بطاقاتهم لأي أحد، فكيف أعطيت بطاقتك للمرور يا وليد! من حقك التقدم بشكوى ضد الشرطي الذي أخذ البطاقة منك واحتجزها عنده، وإن كنت أتوقع أنه قد ينكر ذلك إن لم يكن لديك إثبات عليه. لكن الأمر خطير، فبطاقتك معرضة للتسرب إلى يد من يستفيد منها في الشر متدثرا باسمك.. كان الله في عونك. قارئ لم أستطع قراءة اسمه ينتقد في رسالته نظام شركة التعدين (معادن) المختص بمنح قروض عقارية لمنسوبيها، فالشركة في نظامها الإقراضي تعطي للمديرين ونوابهم ممن هم على الدرجة «17» وما فوق قرضا عقاريا يصل إلى 35 مرتبا دون فوائد، ولا تمنح مثله لمن هم في مراتب أقل، حتى وإن كانوا أقدم وخدماتهم للشركة أطول، وهذا النظام فيه تمييز بالغ في التعامل مع الموظفين وليس له ما يبرره. وليت معادن تقتدي بأرامكو وبعض الشركات الأخرى التي لا تفرق بين موظفيها، فذلك أدعى لكسب الولاء والإخلاص للشركة، إلى جانب أن الموظفين الأقل مرتبة هم الأكثر حاجة للمساعدة على تأمين السكن. سارة تستنكر تلك الحادثة البشعة التي نشرت أخبارها في الصحف حول ممارسة أحد الوافدين الرذيلة مع فتاة معوقة من نزيلات أحد مراكز التأهيل الشامل. وسارة لا تلوم المعتدي لكنها تلوم المركز الذي ترك له الفرصة سانحة. فاكس 4555382-01 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 160 مسافة ثم الرسالة