ما زال المرض يعاود مهدي ( 34 عاما) حتى أحيل إلى التقاعد، بعد أن ظل يعاني منذ تسعة أعوام من ضمور في العضلات جعله غير قادر على المشي والحركة. مهدي الذي يسكن في حبونا التابعة لمنطقة نجرانجنوب المملكة، تنقل من مكان لآخر بحثا عن علاج لنفسه خاصة أن التقارير الطبية تشير إلى معاناته من مرض التصلب العضلي وضمور عصبي جانبي وساءت حالته حتى أصبح يمشي بصعوبة وبمساعدة، مع آلام في الطرف السفلي الأيمن، ويأمل أن يجد علاجا يخفف معاناته مع المرض.