تتضمن الخطة التنفيذية الجديدة لهيئة السياحة والآثار لأعوام 2010 - 2012، منظومة مشاريع للتنمية السياحية في منطقة الرياض، لتحويلها إلى وجهة سياحية رئيسية لجذب السياح والزوار من مختلف المناطق. ومن أبرز تلك المشاريع؛ مشروع تطوير مطار الملك خالد الدولي بزيادة الطاقة الاستيعابية من 9 ملايين في عام 2009 إلى 25 مليونا في عام 2018، ومشروع تطوير الدرعية التاريخية وذلك من خلال خمسة متاحف متخصصة وفنادق تراثية وسوق تراثية، وكذلك مشروع مركز الملك عبد الله المالي، ومشروع تطوير منطقة الظهيرة، ومشروع حدائق الملك عبد الله. كما تتضمن الخطة مشروع نظام الآثار والمتاحف (رفع لهيئة الخبراء)، وشركة الفنادق التراثية (لدى المجلس الاقتصادي الأعلى)، ومشروع الخطة الوطنية لتنمية الحرف والصناعات اليدوية (لدى مجلس الشورى)، وكذلك سياحة البلدات التراثية (الغاط، أشيقر)، ومشاريع أواسط المدن (مشروع وسط المجمعة التاريخي، واعتماد مشاريع أواسط مدن في 17 محافظة)، يضاف إلى ذلك مشروع تطوير الدرعية (تسجيل الدرعية ضمن قائمة التراث العالمي)، وأخيرا القصور والمواقع التي يجري تأهيلها وتطوير عروضها لعام 2010 وهي؛ تطوير العرض المتحفي في قصر المصمك، قصر الملك عبد العزيز في البديعة، قصر الملك عبد العزيز في الخرج، قصر الملك عبد العزيز في وداي الدواسر، قصر الملك عبد العزيز في الدوادمي، قصر الإمارة في الغاط، بيت السبيعي في المجمعة، بيت التراث في الزلفي.