يعول أبو محمد 17 من أفراد أسرته الكبيرة التي تسكن في مكةالمكرمة، بينهم ابنه (إبراهيم 17عاما) الذي يعاني منذ صغره من الصرع والشلل، وكذلك ابنته الصغرى التي تعاني من مرض السكري والتي تحتاج وباستمرار إلى الإنسولين، وأمام هذه الظروف يقف عاجزا عن توفير مصروفات وتكاليف معيشتهم وسداد قيمة إيجار المسكن الذي يؤويهم.