في غرفة متصدعة في جدة، تعيش الأرملة العجوز أم عبدالله (68عاما)، مقعدة على كرسي متحرك بعد أن تكالبت عليها الأمراض وأنهكها مضاعفات السكري والروماتيزم والربو، وليس لديها أحد يرعاها أو يقوم على خدمتها. كل ما تتطلع إليه الانتقال إلى سكن آخر بديل عن غرفتها المتصدعة.