رابع سنه مرت وانا في مكاني والناس من حولي يجون ويروحون كن الزمان اللي عطاهم نساني وكني من احساسي مجرد ومغبون واللي فرض نفسه علي وبلاني سؤال في صدري له سنين مدفون الى متى تبقى الأماني أماني الى متى واكبر طموحاتنا لون ليه الزمان اللي حواهم نفاني وليه الأمل أصبح مقيد ومرهون واللي عطيته للأسف وش عطاني واللي تذكرني.. قرابه يقولون وهذي على شانك وهذي عشاني وان كنت تشكرني أنا حيل ممنون ماتت أمانينا.. وعاش الأناني ولا عاد باقي غير باذن الله تهون رابع سنه مرت أناجي زماني متى على الله يازماني يحسون فواز الفهيد