• ما إن يسقط مدرب، وتتراجع مستويات فريق، إلا ونهب على قلب رجل واحد نضرب يمينا وشمالا، وفي النهاية ندعي أننا حذرنا ذاك النادي من ومن ومن...، وهكذا تسير قافلة النقد في إعلامنا! • امتلأت وسائل الإعلام بأخبار مغلوطة عن إعادة وعدم إعادة مباراة الشباب والفتح، إلى أن جاء القول الفصل في الثواني الأخيرة من عمر الأخبار المتواترة ليؤكد تثبيت النتيجة. • المشكلة ليست في القرار، بل في لجان لا تعرف إلى أي مدى هي ترتكب أخطاء بحق القيادة الرياضية والقرار الرياضي، الذي بات تشكله وسائل الإعلام حسب ما يصل إليها من هذا العضو أو ذاك! • في أقل من عام أو عام ونيف، أثبت المنتخبون لعضوية اتحاد كرة القدم أنهم سبب ما يحدث من لغط في وسائل الإعلام. • وعندما أقول: المنتخبون، فأنا أعني ما أقول، بل وأملك من الأدلة ما يؤكد أن كل ما هو حاصل من أخبار متناقضة وتصريحات خارجة عن نص خطاب المسؤول الرياضي تعود إلى هؤلاء الأعضاء الذين انتخبوا ورشحوا من الأندية! • لست هنا ضد المشروع الانتخابي، فأنا معه، وأتمنى أن يكون أكبر في الأندية والاتحادات؛ لكنني ضد ما يحصل من هؤلاء المنتخبين من «شيل وحط» باسم الشفافية! • صدقوا أو لا تصدقوا أن ثمة أعضاء أثناء الاجتماعات نعم أثناء الاجتماعات يزودون الإعلام وإدارات أنديتهم بأدق التفاصيل، ومن ثم تبدأ الأخبار تتسرب قبل أن يكتمل الاجتماع وقبل أن يصادق على القرارات! • لست ضد الاستفادة من بيع حقوق الدوري السعودي، ولن أكون ضدها، فنحن نعيش في عصر تجارة كرة القدم المربحة، التي يجب أن يتم استثمارها في ما يخدم كرة القدم في بلادي. • أتمنى وهي ربما أمنية الكل أن يتم في أعقاب انتهاء الموسم أن يفتح باب شراء حقوق الدوري السعودي للجميع، لا سيما أنه أمنية كل الوسائل الإعلامية. • فما حصل عليه الناقل الرسمي الحالي من أرقام خيالية سببه الدوري السعودي، وليس بطولة أفريقيا أو بطولة كأس العالم للأندية، وبيني وبين من يجادلني أرقام لا تعرف الكذب. • في خط الستة، نحاول دائما أن نتحدث عن الرياضة كمشروع وطني، لكن بعض القضايا الطارئة تفرض علينا أن نعرج على الأندية، ومن هنا يحاول للأسف بعض الزملاء التقييم، أعني الزملاء الذين يمطروننا بالسباب والشتائم! • كل من قرأ ما كتبه الزميل صالح الحمادي أخيرا عني أنا وزملائي تساءلوا: إلى أين يذهب بنا الرأي والرأي الآخر؟! • شبهنا بالخارجين عن القانون، ونعتنا بصفات لا تشبهنا! • لا يهم ولم ولن يهم مثل ذاك الكلام، فنحن نعرف ما لنا وما علينا، أما غيرنا فارتضوا لأنفسهم أن يكونوا صدى لما نقول، وهنا الفرق كل الفرق. • أما الوطنية، التي جردونا منها، فهي كما قلت وأقول وسأظل أقول في دمائنا ولا يمكن أن نضع لها تعريفا غير ذلك.. ولبيه يالحد الجنوبي..!! للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو 636250 موبايلي أو الرقم 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة