* الهلال يأخذني دائما إلى أن أمارس حقي الأدبي مع اللغة ويفرض علي أن اختار العبارات الأنسب لأضعها إما قبل وإما بعد اسمه. * من حقه على أي إنسان عاشق للجمال وعاشق للبدر أن ينصفه وإلا فإنه ضد «أنسنة الجمال». * نختلف حوله أو نتفق فلابد أن نرفع له العقل والشمغ احتراما. * فها هو الهلال يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أنه الثابت الوحيد في الكره السعودية وغيره متحركون. * صدارة ..متعة .. نجوم .. مدرب ..إداره كلها ثوابت هلالية في زمن قادتني فيه المتحولات في أنديه كثر إلى التعامل مع اللغه بحزن . * حرب .. خصومات .. احتجاجات.. تصريحات مهترئة .. وأشياء أخرى، إفرازات دوري تفرغ فيه الهلال وسط هذه الأشواك إلى تقديم الورود لعشاقه وعشاق كرة القدم الجميلة. * الكاتب أي كاتب مناه أن يأتي كل يوم بعبارات أنيقة ووجه فرائحي لكن ثمة من يفرض عليك الحزن والكآبة وأحيانا التعاسة إلا الهلال. * وأقول إلا الهلال تفاعلا مع ما يقدمه هذا الزعيم من وجبات دسمة لعشاق كرة القدم. * فالهلال يساهم من مباراة إلى أخرى بالارتفاع بذائقة الجمهور كل الجمهور إلى حيث يسكن القمر تاركا للبقية الجدل والانتقادات والاحتجاجات أوليس هو الزعيم السامي. * كثيرون أخرجوا الكرة من الملعب إلى خارجه با ستثناء الهلال الذي يعمل وحيدا إلى أن يبقى الفعل في الملعب وماتراه خارجه. * عبد الرحمن بن مساعد وسامي الجابر وجرتس وبقية اللآلئ هم عقد فريد في منظومة هلال اليوم الذي هو امتداد لهلال الأمس. * عمل مرتب وأقوال موزونة وأداء أخاذ كان لابد أن يثمر عن صدارة مطلقة وخطى واثقة تؤكد أن الهلال هذا الموسم لن ينافسه إلا الهلال. * الهلاليون يوقنون مثل غيرهم أنه لاكبير في كرة القدم ويؤمنون أن الثقة المفرطة ربما تسقط أصحابها؛ ولهذا يتعاملون مع كل جولة بحذر في العمل والتعامل لا سيما أن المطالبين برأس الزعيم كثر. * فهو أي الهلال في مأمن من لعبة التخدير الإعلامي ومحصن من كل هذه الشوائب لأنه باختصار يملك الوعي في الملعب وخارج الملعب. * أما مطارده الشباب فلا يمكن أن نبخسه حقه فهو فريق ثقيل لا يمكن أن يرمي المنديل لمجرد أن الفارق خمس نقاط. * فريق أنفق على صناعته ملايين لكن الفارق هنا أن الشباب لا يمكلك مدربا بقدرات جرتس، وإن كان يملك نجوما هم في موازيين القوة الشرائية في سوق الاحتراف بحجم نجوم الهلال. * هل يعقل يا أحبتي في الأهلي إلى هذه اللحظه وفريقكم بلا مدرب. *سؤال أطرحه والإحباط يسكنني كما هو يسكن كل محبي هذا النادي الكبير. * هل من سبب مقنع وراء هذا التلكؤ غير الذي أعرفه والمتمحور في ضعف المفاوض الأهلاوي. * في الوقت الذي كان يراهن كثر على هبوط الوحدة هاهو عبد المعطي كعكي يقدم لنا ولجماهير الوحدة فريقا أخاذا. [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة