نهنئ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وولي عهده، والنائب الثاني، على سلامة الأمير محمد بن نايف من هذا الحادث المؤسف. ونحمد الله عز وجل أن رد كيد هؤلاء الإرهابيين إلى نحورهم، واليوم نقف جميعاً في خندق واحد لمواجهة هذه الفئة لدحر هذا الفكر الضال واستئصاله من مجتمعنا المسلم. المستشار في الديوان الملكي وعضو هيئة كبار العلماء