نجا رجل من ولاية تكساس، بأعجوبة من محنة طبية معقدة، متغلباً على نسبة 4% أعطاها له الأطباء للبقاء على قيد الحياة، وفق «نيويورك بوست». وأعلن الأطباء الموت الدماغي لستيفن سبينال، وهو أبٌ في أواخر الثلاثينات من عمره، بعد أن دخل في غيبوبة مستحثة طبياً، لتعرضه لعدوى قاتلة، بعد محاولته إزالة الشعر من منطقة الفخذ، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وأوضحت شقيقته: «لقد التقط بكتيريا نادرة كانت تدمر جسده، كما أُصيب بإنفلونزا «أ»، والالتهاب الرئوي المزدوج في كلتا رئتيه، إلى جانب متلازمة الضائقة التنفسية الحادة، وتم وضعه في غيبوبة طبية لمدة 3 أسابيع».