طوّر فريق بقيادة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، جهاز استشعار جديداً، يمكنه اكتشاف الجزيئات التي تحدد مستقبلات الخلايا التي تحدث بشكل طبيعي، مما قد يكون نواة لإجراء اختبارات السرطان بالمنزل. وابتكر الباحثون في الجهاز، الذي يجمع العديد من التقنيات الجديدة، نموذجاً أولياً للمستشعر الذي يمكنه اكتشاف جزيء مناعي يسمى CXCL12، ويمكنه الوصول لعشرات أو مئات الجزيئات في المليار. ويؤكّد عالم الأبحاث الرئيسي في MIT's Media Lab شوجوانج زانج: «أنّ الجهاز يُعدّ خطوة مهمة نحو تطوير جهاز بسيط يتيح إجراء اختبارات السرطان في المنزل، بدقة عالية وحساسية، فكلما كان اكتشاف السرطان مبكراً، كان العلاج أفضل».