تحلّ الذكرى السادسة لتولّي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم ملكاً للمملكة العربية السعودية، لتسجل فخراً بالإنجاز الكبير الذي تحقق للوطن على مختلف الأصعدة في فترة وجيزة. يُمكن للجميع الآن استشعار النمو والتماس التغيّر الذي أدار دفّة الحياة لتكون أكثر ثراءً وإنتاجية، وهذا ما يجعل الامتنان حاضراً ووافراً. ليأتي عامٌ سابع، ويصطحب معه كل أمن سابغ وسلام. يطيب لي ولوكالة الجامعة للابتكار وريادة الأعمال تجديد التهنئة بمناسبة الذكرى السادسة للبيعة، والامتنان لجعل الواقع معزّزاً للإبداع والابتكار ومكتنزاً بالظروف الدافعة والممكّنة له. * وكيل الجامعة للابتكار وريادة الأعمال