- قرارات من الهيئة العامة للرياضة هزت أركان الرياضة ونقحت مفاهيمها - جعلتنا نحرف اسمها من الهيئة إلى الهيبة ونتمنى لهم التوفيق والسداد في الرأي - أحد تلك القرارات مشاركة (مواليد السعودية) في الدوري المحلي واختيار منتخب منهم - فكرة رائعة، ولكن! التطبيق مرهق وهدر للوقت ويطول جني ثماره وقد يتحول مساره - ربما كان الأفضل تكليف الأندية بتجهيز فريق (مواليد) أولمبي - وإقامة دوري بنظام التجمع تستضيفها إحدى المدن العاشقة جماهيرها لكرة القدم ومحرومة من زيارة الأندية الكبيرة لها - من خلال البطولة يتم اختيار العناصر والحكم على مستوياتهم بشكل أوسع ووقت أطول بتأييد جماهيري وإعلامي - يصبح للاعب المختار غطاء شرعيا ل(الأندية) - سن (الأولمبي والشباب) أفضل بكثير من اختيار لاعب في سن 28 - خاصة أنه لابد من خطة زمنية لإعدادهم - والاكتفاء حالياً على اللاعب الجاهز المشارك مع الأندية في البطولات الخارجية - مشاركة عدد معين من اللاعبين السعوديين في دوري المواليد يعمل على تجهيز اللاعب الذي صعبت مشاركته بوجود المحترفين الأجانب ال6 - تعدد الفائدة بتنشيط سياحة مدن المملكة - أخيراً.. أهم الفوائد «التدرج»، أما من حواري للعب في كأس عالم، المؤكد إصابتهم بصدمة. k_gahwaji@