يعانق الشعراء بقصائدهم «وطن النهار» في الذكرى ال87 لليوم الوطني. يتغنون بسعودية المجد وبلد المقدسات، مرددين عبارات الحب والولاء والعرفان، رافعين لافتات تحمل عبارات الشكر والثناء لما تحقق على أرض هذا الوطن، مستحضرين بلغتهم الشعرية المتفردة الإنجازات العظيمة التي تحققت في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان. نجدد البيعة في كل عام وكل لحظه وساعه نجدد البيعه ونعلن ولانا ل ال السعود نقول سمعٍ وطاعه على طريق الحق والله معانا عاش الوطن ونعيش حوله جماعه متكاتفين ولا نشتت خطانا حنا هدفنا للفضا ب اتساعه الى الامام ونترك اللي ورانا يعيش قايدنا وحنا ذراعه نمشي على أمره ويكبر وفانا ان خاض فينا البحر حنا شراعه على هواه تكون وجهة هوانا ما نقبل اصحاب الفتن والاشاعه وندعس على منهو تعدا حمانا يا مملكتنا كل لحظه وساعه نجدد البيعه ويكبر غلانا حنان العدواني عيد الوطن عيد الوطن فخر وطموح ورياده وسم على روس الجبال المنيفات عيد الوطن حاكم شبابه عتاده ياقف بهم قدام سرب الحضارات عيد الوطن شعب يحب القياده حب طغى ماهو مجرد شعارات عيد الوطن جندي يحب الشهاده وهذا جنوب المملكة شاهد اثبات عيد الوطن أمٍ دعاها عباده اهدت لموطنها رجال الصعيبات عيد الوطن شيخٍ يشوش لبلاده يفرح ليا هدو صقور الطويلات عيد الوطن طفل نما في مهاده مفطور بالمله وحفظ الامانات عيد الوطن طالب سعى ف اجتهاده همه يتوج موطنه بالصدارات عيد الوطن رؤية حديثة ولاده مضمونها نعمل بشتى المجالات عيد الوطن رؤية هدفها السياده ترسم لنا في صفحة العز رايات عيد الوطن حبٍ ملانا سعاده يالله تديم افراحنا والمسرات تاج الغرور وطن حبله على درب السما تعالى صوت والحافر قِدح برق وصهيل وضبح.. لاقمنا وكبّرنا.. وتشبّث معصم معزي على الياقوت فتحنا للحياة ابواب.. وانهينا مسار الموت وحبينا (الله اكبر) في منابرنا من اصغرنا ف حاضرنا وغابرنا الى هامات اكابرنا تربّينا على يا مرحبا بالموت بعد جالوت.. كم ساق الزمن جالوت تجبر ماعرف قوة تجبرنا وجنبنا عن الممنوع وانهاره وشنينا من انجوم السماء غاره تضيق انفاسهم وانفوس منهاره ويتعب حامل التابوت ويعمّر مقابرهم.. قبل تعرف مقابرنا ودام الحكم من حكمة مدبّرنا ودولتنا السعوديه.. ثريّاها حياة اسم.. وثراها حوت.. وطن حبله على درب السما مفلوت تطيح من النظر بيروت لاسالت من الذكرى... محابرنا توحد بيتنا في سور واصحابه كبار بخوت وشجّرنا.. معابرنا على طيبه.. على مكه.. لخدمتها ولي الكون صبرنا وصار المجد مثل القوت لو انه ينقطع ما عاش دابرنا مثل ما به على متون الرجال بشوت مظاهرنا تبيّن لك مخابرنا زياد النفاح