على كثر الجروح اللي غدت في داخلي أوطان على قد الذي شفته من أصحابي ومحبيني على كثر الخيال اللي يصور لي بقايا إنسان أحسب أنه يريحني ولكنه معنيني على كثر الدروب اللي تمشيني بلا عنوان على كثر الضياع اللي يحدد لي عناويني تخيّل لي أنا حظي معي واقف بلا خذلان تخيلته ربيع أخضر ولكن جفّ في عيني