المتطوع أ/ عبد المحسن البابطين : " جامعة الملك فيصل " هندسة ميكانيكية " العمر 19 سنة قراري شخصي بالتطوع ورغبتي بالخوض في تعلم كل شيء وطموحي لأدخل مثل كل المجالات وفعالية صيف أرامكو رائعة ولا بد من تكرارها بكل عام إن شاء الله وهذا شرف لي. المتطوعة أ/ نجد الهطلاني خريجة المرحلة الثانوية " العمر 17 سنة تطوعت عن طريق زميلة أخبرتني بوجود إمكانية التطوع بهذه الفعاليه العملاقة والحمد لله وفقت بالتجربة هدفت منهاللإعتماد على النفس وتقوية بنية التواصل والناحية الإجتماعية لدي . وأضافت دخولي بالمهرجان هو نوع من الولاء للوطن وواجب توعوي لذاتي كفرد ولمجتمعي. [COLOR=#FF009A][U].المتطوعة أ/ ريم الربيعة " المرحلة الثانوية "[/U][/COLOR] مشاركتي أتت عن طريق شركة أرامكو وهي تجربة للمرة الأولى ولا أتردد بأن أكرر التجربة بأي مهمة وطنية اجتماعية تنموية بحته كهذه الفاعلية بصيف أرمكو . وأضافت هدفت من تطوعي اكتساب الخبره أولوياً والمشاركة بتطوير مجتمعي وأنا أؤمن بأن هذا إحدى أهم واجبتي تجاه مجتمعي . ووجهت رسالة عبر الإعلام الالكتروني من صحيفة ذات الخبر لزميلاتها بالمضي قدماً نحو تجربة التطوع بهذا النوع من الفعاليات وفعالية أرمكو خير نموذج فعلينا الشراكه برسالة الإرتقاء المنشودة بهذه الفعالية فنحن الشباب والشابات لنا الغد والغد بنا ناجح بروح التعاون والتكافل وأهمها التطوع والخير والبذل والعطاء ولكل حين قطاف . [COLOR=#FF0083][U]المتطوعة أ/ هالة البابطين " المرحلة الثانوية "[/U][/COLOR] لقد علمت بواسطة الاعلام بالمشاركه بصيف أرمكو وهذه تجربتي الثانية بخصوص التطوع ، فلقد تقدمت وأتيت لأداء هذه المهمة الرائعة وهدفتأ ولاً لتحقيق هدف واستيراتيجية التنمية المستدامة في مجتمعي والتي تلزمني الشراكة والبدء بتنفيذها فلا يسعني الشعور بالقيام بالمساعده كمتطوعة في مهرجان أرمكولأساعد الأطفال وذوي الإحتياجات الخاصة وأرسم الراحة والإبتسامة على محياهم وإكتساب الخبرة المستقبلية هو هدفي الثاني والهدف الثالث والذي يجب على كل فتاة تحقيقه هو قضاء وقتي في شيء هادف ومجد ولله الحمد . وختمت بشكرها للإعلام على نقل هذه الجهود الحية والمشاركه كإحدى جوانب إرتقاء المجتمع وأتمنى النقل الشفاف والهادف دون أي تهوين أو مبالغة . [COLOR=#FF009A][U]المتطوع أ/ مسلم مسلط السبيعي " تخصص جيولوجيا جامعة الملك سعود " [/U][/COLOR] أنا سعيد جداً هنا بالتمثيل برسالة الشباب السعودي الهادف والمشاركه بنماء وطني فقد أخبرني إحدى الزملاء بصيف أرمكو لهذا العام وأحببت التجربة كثيراً ولا بد من تكرارها بلا شك . بخصوص تطوعي بأرامكو جاء مختلف لهذا العام حيث كان تعاملي وتواصلي مع شرائح مختلفة من الأطفال كوني متطوع بأركان الطفل وبأعمار مختلفة مع جهات أخرى محدودة أيضاً ، وبخصوص تجربة التطوع فهي ليست بالجديدة علي فقد تطوعت مايقارب السبع إلى ثمان مرات مابين مؤتمر الغرفة التجارية وتطوعت بإحدى فعاليات الجامعه بزيارة الأيتام وتطوعت في فعالية المؤتمر العالمي للتطوع كما تطوعت بمشاريع الإستراحات الخاصة بالأيتام أيضاً والعديد من المشاركات الأخرى التي قد تغيب عن ذهني في الوقت الحالي . هدفي من التطوع هو أولاً ولله الحمد شعوري براحة نفسيه لا مثيل لها تحت مبدأ التطوع وأعيش الفرحة الحقيقية حين أطبع الإبتسامه على وجه الآخرين والمواطنين في ربوع الوطن الحبيب ولابد من خوضي بتجارب حياتيه عامة خيرية والتعامل مع الأخرين بمهارات واحترافية أيضاً . وهدفي قبل كل شيء هو خدمة وطني والإجتماع بصحبة خير مع الشباب السعودي المسلم الذي يتجه أينما يورق الخير وقطافه عند الله باق بإذن الله . وأودع الإعلام بالشكر والثناء على الجهود المبذولة بتوصيل جهود فعالية أرمكو العملاقة المكللة بالتميز و التي هي نموذج حي اجتماعي يحتذى به وشكرا لتوصيل جميع جهودنا كشباب سعودي يريد أن يصل لغد بناء بإذن الله وعلى لقاء الإعلام بنجاحات مماثله أيضاً . [COLOR=#FF0083][U]المتطوع أ / عبد العزيز العنيق " مرحلة ثانوية " [/U][/COLOR] أنا أتيت للتطوع تبعاً لشركة ارامكو وهي تجربتي الأولى وأنا فرح جداً بها فهي جهود مثيرة وهادفة تمحي كل ملامح التعب والإلتزام بالمجيء فهي تجربة ماتعه ومتعبه بذات الوقت ولا أتردد أبداً بتكرارها ، هدفي هو القيام بتجربه شخصية أظهر فيها بنتاج وأنا احتاج للخبرة أيضاً وأطمح للحصول على شهادة تحفزني وأفرح بها كإنجاز بدأت به للمرة الأولى ولن أنتهي عنده بإذن الله . وأنا أنصح زملائي بتجربة التطوع مجددا في أرمكو وفي أي فعاليات تطوع لاحقة فهي تجربه رائعة ليكون فيها صناع قرار . [COLOR=#FF0083]مجموعة المتطوعين المصورين عددهم 11 بنت و9 شباب [/COLOR] [COLOR=#FF00A1][U]منسق ومنظم حضور الشباب السعودي المتطوع في التصوير أ/ راشد إبراهيم العقيل [/U][/COLOR] نحن مجموعة تطوعنا لتصوير فعاليات أرامكو على مدار أيام الفعالية والحمد لله نحن سعيدين أن مهرجان ارمكو إعتمد علينا أيضاً كثيراً ككادر تصويري محترف ولله الحمد بالإضافة لمصور المركز الإعلامي الخاص به ، وهي تجربه وفرصه رائعه جداً حققنا فيها أهداف عديده أولها نقلنا للحظات حية وبإحتراف من خلال كاميرات متخصصه باهظة الثمن وهذا فداء للوطن ولا يغلى على هدف النماء والرقي بمجتمعنا وبنا كأفراد وهو حق علينا ولنا ولله الحمد وفقنا له. [COLOR=#FF0083] [U]مجموعة الشباب المصورين المتطوعين :أ/ محمد الدعجاني " مرحلة الثانوية " & أ/ أحمد المسعود "جامعي "& أ/ راشد الصالح " جامعي " & أ/ ناصر الحمدان & ناصر المسعود &أ/ ياسر القيصي &وأخيرا أ/ فيصل القرعاوي حديث المجموعة : [/U][/COLOR] نشكر ارامكو لإطلاق عنان لقطاتنا الإحترافيه بين أركانها وخاصه ركن الطفل !!! نحن سعدنا في مشاركتنا في مهرجان صيف أرمكو الثقافي لعام 2011م ولله الحمد ولقد تطوعنا بالكثير من الفعاليات في الرياض ونشكر أرمكو على توفير هذه الفرصة لنا في هذا العام ونرغب بتكرارها كل عام وأن يكون لنا في العام القادم قسم خاص نعرض فيه الصور الملتقطة يومياً ولا نكتفي بنشرها بالصحافة والإعلام والقنوات فقط في المرات . [U] الفيس بوك هو معرض أعمالنا [/U]الحقيقي !!! بخصوص إنتشارنا كمصورين ومحترفين كل من يملك صور مميزة يفتخر بها وكل لديه صفحة للفيس بوك يعرض فيها أعماله ، في بعض الأحيان نأخذ شهادات وتحفيز من خلال التجارب السابقة في تطوعنا وأحيانا كنا نصور بالعديد من الجرائد ونواجه عقبة وصعوبة أحياناً بوضع بعض الجرائد الورقية لصورنا ونحن مصورين للحدث بدون ذكر او كتابة إسمنا على الصورة وبدون أي مقابل أيضاً وهذه كانت لنا أحد المحبطات في مشاركاتنا المختلفه من قبل ولن نقف عندها إن شاء الله . [U]التصوير غذاء الروح الذي يتحدث رغم صمت الصورة !!![/U] هدفنا بالتطوع في التصوير أنها هوايتنا التي غدت لنا كغذاء للروح وهي حقاً حديث إبداع تخطه لقطات ولحظات إلتقاط الصوره للحدث أو الموقف أو الشيء وهي الجزء المملتيء من الكأس الذي يكلل تعب الكاميرا ووقفتها والذهاب والمجيء وحقيقة من نسج الخيال حين نبدع بتصوير ملامح الأطفال هنا في قسم الطفل في برنامج أرمكو الثقافي فهي متعتنا الحقيقة فالبراءة الربانيه من الله سبحانه وتعالى هي الأجمل و هي حديث الكاميرا الصامت الذي ينتقيه ويتذوقه أصحاب الفنون والإبداع في هذا المجال والمختصين والمشاهد العادي هو المتذوق الاول فحين نحقق عملية الجذب له بالنظر والتعمق بحديث صورنا التي هي الروح المجسده للفعاليه أو الأحداث أثناء التصوير . نحن مسوقيين لإبداعنا بالتصوير وهاويين بذات الوقت !!! وبخصوص التسويق هو هدف وأسهل وأقصر الطرق التي نطرق بها باب التصوير فلا مانع من أن تكون قطاف تطوعاتنا هي إحدى أهداف التسويق لكل صاحب كاميرا ثمينه كلفته مبلغ لا بأس به من المال و خاصه بين أنامل مصور مختص وهاوي ومحترف وتتصدر إبداعه ذائقته فلكل واحد منا في المجموعة ذائقته الخاصه بإلتقاط لحظات خاصه تحاكي رسالته الفنية التي ترتقي بهذا الفن اولا وبالمجتمع المتذوق لهذا الفن ثانياً . لنا حق باقتناص فرص إبداع التصويرو إثبات جدارتنا أكثر من الأجنبي !! وذكرأعضاء المجموعة رسالة شددو على أهميتها عبر منبر الإعلام في صحيفة ذات الخبر الإلكترونية أننا ننتهز فرصة وجود الإعلام في بنرامج أرمكو لنرفع طلبنا كالتالي " نحتاج لجهة تستثمر طاقتنا وأن يكون لنا جهه داعمه تعطينا الفرصة للعمل والتصوير والاحتراف فنحن شباب سعودي أحق بأن ننطلق ونطلق طموحاتنا وإبداعنا من أي مصورين أجانب أخرين وقد لمسنا فعلاً جهات وشركات تعتمد فنانين ومصورين أجانب قد يكون لأقل سعروكلفة وحتى لو تعاملنا معهم بدون مقابل نريد فرصة مقارنة بين ذلك الأداء وأداءئنا ولكن نحن أكيدين بأننا لو أعطينا الفرصه لتحقيق ما حققه ذلك الأجنبي لكنا أفضل منه أداءاً وخاصة أننا أبناء الوطن ورسالتنا هي رسالة الفرد والمجتمع الذي نعيش فيه بين ربوع وطننا فنحن بحاجه لدعم مالدينا أن العديد من الجهات التي اعتمدت علينا كمصورين واعطتنا الفرص لإثبات طاقاتنا واحترافنا ولم نخذلهم ولله الحمد وأرامكو هي النموذج الأمثل والحي الآن والذي لن نتردد بتكرار التجربه التطوعيه فيه "" . " نحتاج لتصريح من وزارة الإعلام والثقافة يصرح به لنا في المطارات والفعاليات والمؤتمرات والأماكن العامة التي تجنبنا مشاكل عديده أحيانا كشخوص ليسو مصرح لنا رسمياً بالتصوير فهوايتنا واحترافنا ليس من حقنا في هذه الأماكن إلا بحدود شبه ضيقة نريد وزارة الثقافو الإعلام أن تنظر في تحديد مركز كمرجع خاص لنا مصورين مضمونين الحقوق لنا وللطرف الآخر من كل انحاء المملكة ووجهة سياحية أيضاً بلقطات ولمسات وطنية ساعده بإذن الله "" لن توقفنا أي عقبات عن شق طريق التصوير !!!! لقد كونا علاقات عديده مع جرائد ورقية وعملنا الكثير ولكن نحتاج لوضع معرض يحوي آلية وقوانين تحفظ حقوقنا مادياً ومعنوياً كمصورين فعدم وضع أسمائنا على صور من لقطات كاميراتنا الاحترافيه الثمينه الخاصة بتجارب سابقة وعدم وجود حفظ حقوق لن يوقفنا عن ممارسة هذا الفن ففن المصور وروحه هي روح وحديث الكاميرا الذي يفرض نفسه فالابداع هو الذي يتحدث عن نفسه ونحن نطمح لتشكيل هيئة ووجهه خاصه تحفظ عمل المصورين كما هو متوفر بالدول المجاورة ، ولقد وفرت أرمكو لنا فرصة إستثمار وقتنا بما نحبه فسعادتنا لا توصف حين نكون كادر يعتمد عليه وبثقة لتوفير الصور يومياً لكل الزيارات والشخصيات للمهرجان ولأركان وخلفيات معينه وهي دعم من أرمكو ترك لنا بصمة جميله بغدنا التصويري الأجمل بإذن الله .فواجبنا نحو أنفسنا ومجتمعنا ووطنا المضي بكل فخر واحتراف بطريق التسويق والتصوير الفني الحقيقي . وودعو الإعلام بكلمة حب وإبداع ووفاء نحن كمصورين نصفكم الأخر في تجسيد صياغة وصناعة كل حدث وكل فكرة ونطمح دعمكم بإعطاء حقوقنا وتحفيزنا ليكون إعلامكم أقوى بإذن الله . ونشكركم لنقل جهوداتنا بفعالية أرامكو العملاقة فنجاحنا هو في الحقيقة رسالة شراكة دائمة تبدأ من حيث تنتهي كل فعاليه او حدث . [COLOR=#FF0083][U]المتطوع أ/ فهد الزنان " موظف في قطاع خاص " [/U][/COLOR] تطوعي بمهرجان صيف أرامكو حقيقة هو المره الثانية على التوالي وسأظل أشارك متطوعاً عند أي فعاليه لاحقة وبكل عام فهي تجربه تتمز وتتعملق بعملقة شركة أرامكو وحقيقة مقارنة لفعاليات العام الماضي إختلفت فعاليات هذا العام فهي أكثر تنظيماً ورقياً وأقوى أهداف وتم حضور العديد من الشخصيات الهامة وزيارات دبلوماسية وهذا أفضل على صعيد الفرد والمجتمع . أؤمن بواجبي نحو مجتمعي فلدي أبناء وأطمح ليكون إبني أو إبنتي متمتعين بروح الفرد المكتشف والمفكر والمخترع ويفهم ما يحيط حوله ليس فقط يلعب عبثاُ ويعيش يومه عبثاً كما كان يظن بعض أهالي الأطفال الذين عانينا معهم بتوصيل فكرة مختلفه بطريقة مناسبة ومدروسة فما حققته أفكار ولوجستية صيف أرامكو للطفل هي الرقي بعينه فلا يهمني أن يلعب إبني أو يحضر المكان بقدر ما يهم نماء وعيه واستيعابه وفهم دقائق الامور من حوله .وأضرب المثل على أهمية ما تقدمه أرمكو لطفل أن بعض الأهالي يظنو أن أبنائهم ترفيههم لعب لا مانع من ايصال رسالة صعبه من وجهة نظرهم بطريقه خاصة ومدروسة للطفل كما نقدم هنا خلال أيام الفعاليات ، فنجد بعض أجدادنا وأمهاتنا وأبائنا لديهم مهارات بالتعامل والوعي والتذوق لكل موقف بشكل مختلف تماماً عما يتصف به أطفالنا اليوم وللأسف لعب وأكل ونوم وجهود لا تذكر وتدريس تلقيني على الأغلب الأمر مختلف تماماً باختلاف حاجات وقدرات وطاقات كل طفل من فلذات اكبادنا . تكراري لتجربة التطوع بكل عام هي واجبي فلا أنظر لأي تحفيز مادي من وراء الأمر فنحن هنا بركن الطفل نحقق رسالة هامه تجاه أطفالنا أبناء وجيل الغد وتحفيزنا المعنوي بابتسامتهم وتقويم سلوكهم وانطباع الرضى لدى الأهالي . ووجه رسالته للإعلام الإلكتروني الجديد بالشكر على نقل صورة حية كما هي دون اختلاف ********** [COLOR=#FF008A][U]المتطوع أ/ محمد مدير " مرحلة الثانوية " [/U][/COLOR] لقد قدمت ولله الحمد على تجربة تطوع رائع جداً لا أود أن تنتهي وتم ذكر إحدى موظفين أرمكو فرصة التطوع تلك وأحمد الله أن وفقني وهداني لها . واجهت وتعاملت مع وجوده جديده ومع شرائح مختلفة من المجتمع التي كنا نحتاج للتعامل معها والإحتكاك بها لا بد بأي مجال تطوعي أو غير تطوعي ميدانياً وعملياً . هدفت من المشاركة لخدمة مجتمعي وتثمين وقتي فقد سئمت المكوث بدون أي برنامج عمل يومي ، وسبحان الله تطوعت هنا مع جهات خيرية اخرى مشاركه في ارامكو لتكون مشاركاتي القادمه في التطوع وفق جدوله وآليه مجديه وهادفة بإذن الله . أشكر ارامكو على إتاحة فرصة المشاركة في ركن الطفل فهو الهوية البريئة الأولى التي تمثل مجتمعي ووطني وله حق علي . أحدى عقباتنا هنا كمتطوعين بركن الطفل عدم وعي الأهالي بالجدولة واللوجستيه المقدمه للطفل فهمهم الشاغر هو جواز سفر دخول طفلهم لعالم اللعب والترفيه ولا بد أن يكون وعيهم أكبر بحجم ما تم تقديمه للطفل من أرامكو كبرنامج نامي حقيقي بالمسئولية تجاه المجتمع . سأكرر تجربتي مراراً وتكراراً إن شاء الله فروح الفريق والعمل الدؤوب هو ما لا أود أن ينتهي بانتهاء الفعالية . [COLOR=#FF0092][U]المتطوع أ/ عبد الله محمد السليمان [/U][/COLOR] تطوعت في برنامج صيف أرامكو لهذا العام بتوجيه من والدي حفظه الله ومشاركتي بهذه الفعالية هي طاقة لي للتسجيل بمشاركات بالفعاليات الأخرى بإذن الله . ترك برنامج صيف أرمكو بصمة في حياتي ملموسة وقوية لن ترحل مع مرور الوقت فأعتبرها من وجهة نظري الشخصية قفزة من قفزات حياتي ميدانياً في الوسط العملي والتطوعي والديني والفني والتقني والتعاوني وغيره من المجالات الممتده لأبعد أفق في برنامج تنموي واجتماعي وثقافي بحت كما قدمته أرمكو بهذه الفعالية . إكتستب مهارات جديده في التعامل مع مختلف شرائح المجتمع هنا بركن الطفل إبتداءاً من الطفل ومع أهاليهم وأمتعني حقيقة روح فريق العمل وأيضاً اكتسبت العديد من الصداقات التي لن تنتهي بانتهاء تعاوننا هنا بل ستكون صداقات عمر بإذن الله . من خلال تواجدي مع فريق العمل كنت بين حيره بتحديد توجهي وموافقة تخصصي أيضاً فوجدت هنا ميدانياً العديد من التخصصات التي كانت تتغيب عن ذهني وعن ثقافتي الشخصية . وجودي هنا أعتبره واجب وطني وديني وعاهدت نفسي بأن أكون متطوعاً بكل عام فقد ناسبتني وراقت لي الأجواء الهادفة التي عشناها خلال أيام الفعاليات لنحقق شراكة مع ارمكو نموذج النجاح والانجاز والتميز بإذن الله . وختم بكلمته للإعلام : الإعلام هذا العام في برنامج أرمكو كان زخم وافر حيث حققت رقماً قياسياً بالزيرارات للشخوص الهامة والمسئولة الدبلوماسية وغيره ، وقد أتت العديد من القنوات والجهات الإعلامية مشكورة والتي غطت برنامج صيف أرمكو بكل تفاصيله فهي بمثابة القطاعات المتطوعة أيضأ لتحقيق الهدف والصالح العام نحو تنمية مستدامة وهادفة في الوطن وللوطن [U][COLOR=#FF008A]المتطوعة أ/ مرام المحارب " جامعة الملك سعود " سنة ثانية تخصص غسيل الكلى : [/COLOR][/U] عرفت بإمكانية المشاركة في برنامج صيف أرمكو كمتطوعة من أحد أستاذاتي في الجامعه سجلنا عن طريق النت وعقدنا اجتماع وانطلقنا ولله الحمد ونشكر برنامج أرامكو العملاق على إتاحة مثل هذه الفرصه وأفضل تكرار التجربه تحت بند أي فعاليه وباسم أرمكو بإذن الله . لقد سعدت حين وصلني حاجة متطوعات مختصات وهذه التجربة رائعه فقد اعطينا تعليمات إرشادية عن حيثيات توصيل الرسالة والماده المنشودة ولقد حظينا كقسم أضرار السمنة على أكبر إقبال وعدد زائرين وشخصيات هامة ومدراء شركة أرمكو بأنفسهم و للأركان الأخرى خلال أيام الفعالية لتفعالنا بشكل منظم وتفاعلي مع الزوار وقدمنا الكثير من المعلومات لهم . لقد عنت لي التجربة قطاف ثرية لي على الصعيد الشخصي فهي بمثابة تحضير تطبيقي وميداني لتخصصنا وكيفية التعامل مع كل حالة وحصلنا على معلومات ثرية أيضأ. وحقيقة سبق لي المشاركة والتطوع بإحدى الفعاليات خارج تخصصي وسوف أشارك ان شاء الله في نفس التخصص الطبي بإذن الله في حملة " كلانا "" بتاريخ 15 / 10 / 2011م كأكبر حملة كلى . وودعت الإعلام بالتقدير لجهوده الكبيرة في نشر هذه القطافات اوالجهودات المكللة بالنجاح لبرنامج ناجح وتنموي وهادف مثل برنامج أرامكو . تغطية خاصة ميدانية وإدارة المحاور وتصوير متواضع من الإعلامية والكاتبة / سحر زين الدين عبد المجيد [/frame]