- سحر زين الدين - تغطية ميدانية أطلق القسم النسائي بجمعية التوعية والتأهيل الاجتماعي "واعي" بالتعاون مع إحدى المؤسسات " دعوتها " التي تعنى بتنسيق الدعوة النسائية وتفعيلها، أمس، إنطلق الملتقى" ملتقى الفرق التطوعية " لأول لعام 2016 م تحت شعار "نتطوع بوعي"، بحضور عضو مجلس الشورى الدكتورة نورة بنت عبد الله بن عدوان، وعضو مجلس الشورى الدكتورة مستورة الشمري ومسؤولات ومديرات بوزارتي التعليم والشؤون الاجتماعية والمؤسسات الاجتماعية والجامعات ومديرات الجمعيات الخيرية والفرق التطوعية، وذلك في مقر جامعة دار العلوم بالرياض. مستورة الغامدي عضو مجلس الشورى في " ملتقى الفرق التطويعة " حصرياً لصحيفة ذات الخبر الإلكترونية في أجواء حية لمتلقى الفرق التطوعية تحت شعار " نتطوع بوعي " : كل فرد مسئول وشريك عن نماء التطوع كوطنية بالدرجة الأولى كجزء لا يتجزأ من المجتمع . الإعلام المسئول في نماء ووعي كل مجال وتوجه والإعلام التطوعي هو الإعلام التتوأم لنماء رسالة وتوعية المجتمع . فتياتنا مكمن من الطاقة والإبداع وكل الفئة الشابه حقها أدرجة فكرها للإستثمار التطوعي الناضج والتوعوي الأمثل . منظور النجاح دون مقابل غدى هدف المتطوعات المنشود والوطنية . حدثت مستورة الغامدي " ذات الخبر الإلكترونية حصريا ً " حول قرائتها ورأيها في ملتقى الفرق التطوعية : " يجسد ملتقى الفرق التطوعية مدى تطور العمل التطوعي وتجدد المجالات وتنوعها بحيث تواكب وتنخرط في عجلة التحديات العالمية" . وأوصت مستورة الغامدي لرئيسة المتقى التطوعي بأن يكون الملتقى سنوياً ودروياً وأن يكون هنالك ديمومة وإستمرارية للجهودات الحالية وعن بعد لأنها ستحقق هدف النجاح التطوعي الشامل. . لم يعد التطوع هدف معول أو معين غدى التطوع هدف لتحقيق التنمية الإجتماعية المستدامة أنا لا أهمس في أذن المتطوع لتعزيز مبادرته في التطوع بل أشيد وأمجد بعمل كل فرد متطوع فحسبه أنه عمل لا ينتظر مقابل أو أجر " نحن نفخر حقيقة بعطاء وإقبال المتطوعات اليوم فهن لا يبخلن بوقتهن ولا بجهدهن ولا بمالهن فهن مقبلات على نماء الهدف التطوعي الإجتماعي ويعملن كجزء لا يتجزأ من هذا الهدف حتى وصوله . التطوع الذي يوجه فكر الشباب للاستثمار ليكونو على أتم الإستعداد لمواجهة أدرجة الفكر وإستغلالها لمنحى غير استثماري وغير هادف ، فالجهد والنماء والطاقة التي يطوعها شبابنا خير دليل وخير إستثمارلرفعة الوطن ولله الحمد . وعن مقارنة الوجهة التطوعية الشابة اليوم في المملكة العربية السعودية أضافت مستورة الغامدي : حقيقة نحن فخورين بالنسبة التي وصلت بها الفئة الشابة في المملكة ولكن لا زلنا نتعطش للتنافسية الحقيقية ، فنسبة وتناسب لا زلنا نعيش نسبة ضئيلة جداً من التطوع مقارنة بالغرب . العمل التطوعي لا يقتصر على فئة معينة في المجتمع ولكن القدر الأكبر هي شريحة الشباب وفتيات هذا الوطن ، هم فئة مطالبة بالإنخراط في التطوع تحت بند الوطنية وحمل راية الوطن . وحول دور الإعلام في تقديم رسالة التطوع اليوم : " قدمت توصية خاصة للإعلام لتكريس دعم مستمر وقوي بكل منافذه وأنواعه ، فإن كان دور كل فرد بالمجتمع دعم للعمل التطوعي الإعلام هو الداعم الأكبر مسئولية فالإعلام المسئول والإعلام التطوعي والإعلام هو ما نتعطش له كواعي ودوره توعية ، وحرصت مستورة من جانبها بوجوب ذكر أسماء المتطوعين أبسط حقوقه كقدوة مدلية بمثل إحدى القدوات التطوعية التي عاتبت الإعلام في ذكر الإسم وحرصت على التوصية بعدم الإخفاق بإظهار جميع الجهودات ونسبها لذويها بوجهة استثمارية اعلامية مسئولة عن نماء التطوع المجتمعي البحت ". وإختتمت" لا يقتصر دور الإعلام على مجال وتوجه التطوع فقط الإعلام يقيم سياسة ويقوم كعمود فقري لكل المجالات والتوجهات" . لمتابعة تغطيات واعي صحيفة ذات الخبر الإلكترونية : http://newsitself.com/include/plugins/news/news.php?action=s&id=8559 http://newsitself.com/include/plugins/news/news.php?action=s&id=8574 http://newsitself.com/include/plugins/news/news.php?action=s&id=8621 http://newsitself.com/upgrade/include/plugins/news/news.php?action=s&id=7107