( نفديك يا أغلى وطن ) هكذا بدأت احتفالية أهالي الحضن بمناسبة ذكرى اليوم الوطني 87 من خلال مهرجان كبير ومنظم شهد معظم الفعاليات وشارك فيه أهالي منطقة نجران قاطبة ذلك بمقر احتفالات الأهالي بالحضن حيث ارتسمت على وجوههم ألوان الفرح والسعادة احتفاءً بهذه المناسبة الغالية. حيث تبادل الحضورالتهاني والتبريكات بهذه المناسبة العزيزة التي جسد أبناء الحضن من خلالها مدى الحب العميق للوطن .بعد ذلك انطلقت المسيرة الوطنية التي تصدرتها راية التوحيد , ثم حملة الأعلام والخيل والفرق الشعبية التي تزينت بأعلام الوطن واللافتات المعبرة عن مناسبة اليوم الوطني بحضور الفرق الشعبية حيث اصطف على جنبات المحفل الكبير المواطنين والأطفال والذين اكتظت بهم جنبات الموقع ابتهاجا وفرحاً بالعرس الوطني , حيث شهد الأحتفال مشاركة أكثر من 200مواطن.في منظر بهيج معبرين فيه بحب الوطن الغالي معربين عن سعادتهم بما شاهدوه من كرنفال وطني رائع امتزجت ضمنه مشاعرالجميع فرحاً وسرورًا بهذه المناسبة العظيمة ، صورة عمت جميع مناطق المملكة وهي إعلان حي للعالم يترجم اللحمة الوطنية بين الشعب الوفي وقيادته العظيمة في مشهد رائع اختصر بعفويته وببساطته صدق المشاعر ونبل المواطن السعودي وهو ما عبر عنه المواطنون يوم من أيام الخير والبركة في هذه البلاد التي تنعم بالطمأنينة والاستقرار بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهم الله – وأبناء هذا الوطن الكبير كافة. . في البداية تحدث صالح بن سالم ال حيدر قال أجزم أن وطناً كهذا لا يحتاج ليوم واحد يخصص للاحتفاء بمنجزاته واستحضار تاريخه، وشكر قيادته على ما تطرحه من رؤى وأفكار ومبادرات لأجل إنسانه، بل يحتاج كل أيام السنة.وأضاف لقد كان ذالك اليوم الذي تستعيده ذاكره العظيمة إيذانا ببدء عصر جديد لهذه الأرض ولإنسانها في شتى الميادين كما أنه يعد منعطفا تاريخيا حاسما ونقله حضارية متميزة وهو بمثابة الضوء الأخضر للانطلاق نحو الحياة المتطورة بكل مافيها من أبعاد مع الالتزام بالقيم الإسلامية دمت بخير ياوطني . قصة وطن حاكها الزمن وتناقلتها الألسن وشهدت لها الأيام والسنين بين أصالة الماضي ، ورونق الحاضر هي حكاية حكتها لنا الأيام ب بصمة الواقع وآمل المستقبل مملكتنا الغالية يأمن احتويتنا في الصغر نحن لن ننساك في الكبر فسبعة وثمانون عام .. من الأمن والاستقرارسبعة وثمانون عام .. من العدل والمساواة سبعة وثمانون عام .. ونحن أخوه في العطاء والإخاء ويتجدد الولاء والوفاء لكِ يأغلى من الأنفس دمت لنا سالماً كل عام ، حفظك الله ياوطننا من شر الأشرار .. وكيد الأعداء..وحفظ الله وطن الخير والنماء في ظل عهد خادم الحرمين الشريفين وسموولي عهده الأمين . : منصور بن مصلح ال عباس قال اليوم الوطني ال 87 لقيام مملكة الخير، وهو يوم استذكار لنعمة الله علينا ثم للمجهود الجبار للملك عبد العزيز (رحمه الله)، والذي قامت المملكة بسببهما وأقامت دولة العدل والتوحيد.. إنها يقظة الصحراء وصناعة المجد. واليوم لا بد أن ننظر من حولنا، وننظر إلى صروحنا الشامخة، ونستعرض معاً إنجازات الوطن، وسوف ندرك على الفور أن المسيرة السعودية حققت إنجازات لا تعد ولا تحصى في زمن قياسي، وأن تلك المسيرة لا تزال مستمرة بحمد الله وتوفيقه، على أسس التوحيد والوحدة ومبادئ العقيدة السمحة، ومنهج الإصلاح والتطوير التي جعلها القائد المؤسس ركيزة البنيان، وحافظ عليها وسار على نهجها القويم أبناؤه البررة، حتى أصبحت في عهد خادم الحرمين الشريفين -رعاه الله- عنواناً للمجد. . دلامه بن سالم ال حيدر : قال تعد هذه الذكرى الغالية فرحه لكل مواطن و مناسبة لفرصة تجسيد ماتعاهد عليه أبناء هذا الوطن المعطاء من حب وولاء ووفاء لولاه الأمر وتجديدا لصور التلاحم والعطاء وذكرى عظيمه لهذه البلاد التي أعزها الله بخدمة اطهر بقاع الأرض وخدمة كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام وعلينا جميعا أن نسترجع ذكرى بطولات واجهت في مسيرتها مراحل صعاب وتحديات ومواقف أبطال يتزعمها شخصية المؤسس طيب الله ثراه والتي أستطاع من خلالها من جمع قلوب وعقول أبناء هذه البلاد على هدف واحد جعلهم يسابقون ظروف الزمان والمكان للسعي لإرساء قواعد وأسس راسخة لهذا البنيان الشامخ على أسس ثابتة مستمده من الكتاب والسنة وتجسيد الواقع صنعه قائد محنك وشعبا مخلص لتصبح أجزاء هذا البلاد وحده واحده قلبا وقالبا حتى أصبح المواطن ينعم بالصحة والخير والتقدم والسعادة والرفاهية في وسط امن وأمان في هذه البلاد المباركة . مانع بن مصلح ال عباس : قال اليوم الوطني هو ذكرى مجيدة لكل مواطن سعودي على وجه العموم ولعلنا ونحن نحتفي بهذه المناسبة العزيزة نستشعر أمانة المسؤولية التي تمليها علينا رسالتنا نحو وطننا الغالي وتجاه أبنائنا وربطهم بمكونات وطنهم وتعزيز قيم الولاء والانتماء وتعهدهم بترسيخ مبدأ العطاء من أجل وطنهم والتفاني في خدمته والعمل على رفعته وعلو شأنه من خلال برامج احتفائية تنشر الفرح والابتهاج وتتسق بنظمنا التربوية الهادف إلى بناء الشخصية وتربية للعقول على معالي الأمور وسمو المقاصد بما يتيح لهم في مستقبل حياتهم من المشاركة في بناء نهضة الوطن وتقدم مسيرته الحضارية.
. ناصر بن أحمد ال جليدان عبر عن فرحته وسروره بهذه المناسبة قائلاً حل ذكرى اليوم الوطني لبلادنا الغالية في غرة الميزان وهو اليوم الأغر الذي يتذكر فيه المواطن السعودي بكل فخر واعتزاز هذه المناسبة التاريخية السعيدة التي تم فيها جمع الشمل ولم شتات هذا الوطن المعطاء..اليوم الوطني، يوم توحيد هذا الكيان العملاق على يد جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – طيب الله ثراه – وفي هذه المناسبة الغالية نسجل فخرنا واعتزازنا بالمنجزات الحضارية الفريدة والشواهد الكبيرة التي أرست قاعدة متينة لحاضر زاه وغد مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم حتى أصبحت له مكانة كبيرة بين الأمم. . من جهته فقد تحدث هادي بن حسين ال عباس بالقول تمر علينا هذه الذكرى لنستلهم العبر والدروس من سيرة القائد الفذ الملك عبدالعزيز الذي استطاع بحنكته ونافذ بصيرته، وقبل ذلك كله بإيمانه الراسخ بالله جل وعلا أن يضع قواعد هذا البناء الشامخ ويشيد منطلقاته وثوابته التي ما زلنا نقتبس منها لتنير حاضرنا ونستشرف بها ملامح ما نتطلع إليه في الغد – إن شاء الله – من الرقي والتقدم في سعينا الدائم لكل ما من شأنه رفعة الوطن ورفاهية وكرامة المواطن ,,,,
. فيما أشار فهاد بن مهدي ال عطشان بالقول كثيرة هي المعاني التي تتداعى للذاكرة عند الحديث عن الوطن وخاصة في مناسبة الاحتفاء باليوم الوطني المجيد ، لما يمثله الوطن لدى الإنسان من قيمة وجود ومرتكز أمال ومبعث طموح و مكون أساسي لذاته ورمز شخصيته ، وبهذا يرتبط الإنسان بوطنه برباط الفخر والاعتزاز وقيم الولاء والانتماء .وتأتي الذكرى الكريمة لليوم الوطني بما تمثله من مشاعر الحب ومظاهر الاحتفال ليعبر بها الإنسان عن تقديره لملاحم بطولة التأسيس وجهود العطاء ومواصلة البناء .اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية ليس كباقي الأيام في تاريخ المنطقة، بل في التاريخ العربي الإسلامي، . كما عبر حمد هادي غرزا ن ال عباس عن اعتزازه بهذا اليوم بالقول تحُلو علينا هذا اليوم الذكرى السابعة و الثمانون لليوم الوطني السعودي اليوم الذي وحد فيه جلالة المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود المملكة العربية السعودية تحت شعار التوحيد اليوم الذي جمع فيه شتات شعبة ليكون أسرة واحده وقد بناء مسيرة النماء والعطاء لهذا الوطن المعطاء وسار على نهجه أبناءة ثم واصل أبناءة العظماء التقدم والنماء والازدهار لرقي بمملكتنا الحبيبة حتى وصلت إلى ما وصلت إلية اليوم من التقدم وذلك بفضل الله ثم بجهود قادتنا العظام . فيما عبر راشد بن صالح ال شيطة عن أصدق التهاني يرفعها لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وحكومتنا الراشدة وكل أبناء الوطن بهذه المناسبة الكريمة مع خالص الدعاء بأن يحفظ لنا وطننا ويحفظ له ما يعيشه من كريم الحياة ورغد العيش وأن يحفظ لنا قيادتنا الرشيدة لمواصلة المسيرة الوطنية الخيرة نحو البناء والرقي ونشر الخير في كل الأرجاء. . .كما تحدث صالح بن عبدالله ال حيسي عن هذه المناسبة العظيمة بالقول في هذا اليوم الأغر تحل الذكرى السابع والثمانون لليوم الوطني لبلادنا الغالية في غرة الميزان وهو اليوم الذي يتذكر فيه المواطن السعودي بكل فخر واعتزاز هذه المناسبة التاريخية السعيدة التي تم فيها جمع الشمل ولم شتات هذا الوطن المعطاء ( اليوم الوطني) يوم توحيد هذا الكيان الشامخ على يد جلالة الملك عبدا لعزيز بن عبدا لرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – وفي هذه المناسبة الغالية نسجل فخرنا واعتزازنا بالمنجزات الحضارية الفريدة والشواهد الكبيرة التي أرست قاعدة متينة لحاضر زاهر وغد مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء و العطاء وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم حتى أصبحت له مكانة كبيرة بين الأمم كيف لا وهذا البلد هو مهبط الوحي وقبلة المسلمين . . فيما عبر فواز ال بجاش بالحديث عن الوطن فقال اليوم الوطني هو أن نتذكر ما ينعم به هذا البلد الآمن العظيم من خير وتقدم وأمن وأمان على المستوى الإقليمي ، وما يتبوأه من مكانة مرموقة على المستوى الدولي هو مبني على التأسيس المتين الذي أسسه وشيّده الملك الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله قبل عقود من الزمن ، حيث أعلن رحمه الله قيام دولته التي تستظل براية التوحيد وتستمد نهجها في كل شؤونها من نبع الشريعة الإسلامية الغراء الذي لا ينضب والمرتكِز على كتاب الله وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وواصل أبناؤه البررة البناء والتشييد من بعده فجعلوا تحكيم الشريعة أساسًا في كل شؤون الحياة وكرّموا العلماء وأجلُّوهم وجعلوا تعليم الدين أساسًا في السياسة التعليمية للبلاد إلى جانب الاهتمام بالعلوم الأخرى واللحاق بركب الأمم المتقدمة .. . وأشار سالم بن منصر ال حريد بالقول أنما تحقق لا يخفى الجميع كيف كان الحال في بلادنا قبل مرحلة التوحيد التي نحتفي بذكراها في هذا اليوم ، حيث كانت القبائل متناحرة متحاربة ، وكان الطابع العام لحياة الناس الخوف والجوع والترحال دون استقرار ، وكانت الأمراض متفشية دون وجود مصحات أو مستشفيات ، وكانت إمكانية التعليم محدودة جدًا والجهل متفشيًّا بين الناس ، وفي ظل المساحة الشاسعة للدولة كانت وسائل المواصلات والاتصالات بدائية ومتأخرة لأقصى درجة ، وكانت الحياة صعبة للغاية وها نحن اليوم نعيش برغد عيش ومن وأمان حفظ الله بلادنا وحكومتنا الرشيدة . كما عبر بجاش بن أحمد ال هادي بالقول أنه شعور عميق يتجاوز في معانية الحدود التقليدية لأي احتفال أو تعبير عن مظهر من مظاهر الفرح , فالمناسبة لها أبعادها الخاصة فهي ذكرى أنشاء دوله وتوحيد شعب نلمس آثارها في ما نعيشه اليوم من خير وأمن و رخاء . هذا الوطن الذى لايوجد له مثيل على وجه الأرض دمت ياوطنى ودام عزك حفظ الله لنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل ؟ . مانع بن مهدي ال جمهور تحدث بالقول في هذه المناسبة يوم توحيد وطن الخير والنماء فقال : في الحياة الإنسانية والمسيرة التاريخية محطات وتحولات تستوقف المتأمل في تفاصيلها وذكرياتها . واليوم الوطني لبلادنا أعتبره من أهم الذكريات الخالدة في تاريخنا المعاصر لما حواه هذا اليوم المفصلي في حياة أبناء الجزيرة العربية من مضامين كبيرة ومعطيات خيرة دفعت بالحياة الى أفاق من الرخاء والكرامة والعزة بعد أن كانت ترزح تحت جور الظلم والقهر والتشتت فقيض الله الفارس الموحد الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه ومعه نخبه من الرجال الاوفياء المخلصين ليستعيد ملك ومجد أباءه وأجداده في أسطورة وملحمة بطولية نادرة تحطمت تحت الإصرار والعزيمة الصادقة والايمان بالله أوكار الجهل والظلام والفرقة والتعصب ليعلم بهذا الانجاز العظيم شتات الوطن ويجمع فرقته وترتفع رايات التوحيد والحب والإخاء خفاقه فوق السهول والبوادي والجبال معلناً عن مولد يوماً عظيم إنه يوم عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود الذي تجددت معه الدعوة لخالق السماء وأند حرت تحت تحولاته كل أشكال الجهل والعصبية والاقتتال ليتعاقب على هذا المنهج والتأسيس التاريخي للملك عبدالعزيز أبناءه الملوك من بعده رافعين البنيان على مدار عقود حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمد الله بعمره لتصبح المملكة واحده من أهم وأكبر دول العالم تحضراً ونماءً ورخاءً وأمناً فليرحم الله الملك عبدالعزيز على صنيع عمله وليحفظ الله الملك والوطن . . سعيد بن محمد الزناتي قال إن وطننا الذي نحتفي بذكراه السابعة و الثمانون اليوم هو الوطن الوحيد الذي يقصده المسلمون من جميع أنحاء المعمورة لأغراض دينية ، وهو الوطن الوحيد الذي يحكِّم شرع الله تبارك وتعالى في جميع مناهج الحياة ، لذلك حُقّ لنا أن نشكر الله تعالى ، ونفاخر ونعتز بوطننا ، وأن نحتفي بالمناسبة التي جعلتنا أمة واحدة تنعم برغد العيش ، وتنعم بالكرامة ، وتتبوأ مكانة رفيعة عند سائر الأمم حفظ الله المملكة حكومة وأرضاً وشعباً
( نبذة عن الاحتفالية بيوم الوطن ) أولاً – ( مكان الأحتفال ) مجمع احتفالات ال عباس بالحضن ( نهوقة )
ثانياً- ( برنامج الحفل )
السلام الملكي السعودي عرضه ومسيرة للجياد والخيول فلكلور شعبي ( لون الزامل ) إستعراض للجياد والخيول المشاركة أناشيد وطنية رصد انطباعات الحضور عن المناسبة الختام ثالثا- ( المنظمين ) بلغ عدد المنظمين أكثر من 200 شخص منهم الشباب وكبار السن والصغار الذين حرصوا على المشاركة في التنظيم قبل الاحتفال وخلال إقامته وبعده
رابعاً – ( النقل والتغطية ) تم تصوير الأحتفال الوطني ونقله في أكثر من قناة فضائية فيما تم تغطيته إعلامياً بمختلف الصحف الرسمية والالكترونية ومواقع التواصل المختلفة حيث بلغ عدد الصحف التي واكبت تغطية الحفل أكثر من 18 صحيفة
سادساً – ( كلمات الزامل ): حب الوطن فينا طبيعه واروى ولانا كل وادي إمبايعينه ما نبيعه بإسم الحضن حضر وبوادي الشاعر: عبدالله جليدان ال عباس
سابعاً – ( كلمات الرازف ) : عاد عيدك ياوطن في رخا وامن وسلام والعلم الاخضر يرفرف براس الطايله عاد عيد المملكة واهلها في كل عام في نعيم وخير والشر مردود لهله تحت ظل أخوان نوره مقابيس الظلام عزوة بين العزاوي تزلزل زلزله قلتها باسم الحضن ديرة الربع الكرام في العصور التاليه والعصور الاوله واسم همدان العريضه وباسم رجال يام واسم ربعي لا اعتزا كل غالي وايله واسم مكرم واسم الاشراف وافين المقام ومجتمع نجران بانوب عنه باكمله حافظين العهد من عهد ابو تركي الامام وانشد التاريخ ينبيك ياللي تجهله والف صلى الله على المصطفى عند الختام عد نولاح برقه وكلا خيله الشاعر :عبدالله بن حيسي ال عباس