نفى الدكتور محمد العريفي ما نُسب إليه بشأن جزيرتي تيران وصنافير، مؤكداً أنه لم يتناول موضوع الجزيرتين في خطبه أو تغريداته منذ بدء إثارة الموضوع قبل نحو عام. وكانت صحيفة مصرية زعمت أن الشيخ العريفي قال إن "تيران وصنافير لن ولم تكن مصرية، حتى ولو أعلنت الجهاد كما فعلت في سوريا"، وذلك عقب حكم المحكمة الإدارية العليا بمصر ببطلان اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين المملكة ومصر، والذي بموجبه تم رفض نقل تبعية جزيرتي تيران وصنافير للمملكة. بدوره، أكد العريفي ألا صحة لما ذكرته الصحيفة، وقال في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر": "نشرت صحيفة تصريحاً مكذوباً على العريفي عن تيران وصنافير زعموا أني ذكرته في خطبة جمعة، وأنا منذ بدأ موضوعها من سنة لم أنطق أو أكتب فيها حرفاً".