ضرب الأستاذ ابراهيم القرني معلم الصف الثاني الإبتدائي بمدرسة الإمام محمد بن سعود نموذجاً فريداً للمعلم التربوي والأب في وقت واحد ، ذلك لما قام به من عمل استحسنه زملائه بالمدرسة بعد أن جعل جل وقته للاهتمام بأبنائه الطلاب منذ مجيئهم للمدرسة واستقبالهم وتهيئة الجو النفسي والتعليمي لهم حتى مغادرتهم للمدرسة وهو في متابعة مستمرة من أستاذهم الفاضل. وقد تداول عدد من التربويين صور حرص المعلم مبدين تفاعلهم الكبير لعطفه وحنانه على أبنائهم مجزلين له خالص الدعاء