عندما يغيب الحس بالكلمات ويتبدد فن الاختيار لما هو معقول لكن يصيب شي منزه وغير لائق به هنا لاتعتبر أي كلمة بل هي بمثابة التحريف والكذب والتطاول إليكم المقصود بكلمة متصدر لاتكلمني متصدر لاتكلمني هذه الكلمة وصلت لمعاني كثير أولهم انتشار وأخرها تحريف ۈ تتطاول هي مجرد كلمة لكن هزت كيان ۈ سببت عنصرية وسببت اختيار لبعض الأسماء وسببت ظلم في مستقبل جيل يأتي فلماذا هذه العنصرية.. ؟؟ الذي اكتشفها لآيقصد على مااعتقد الا التميز من حسن ظني به والله أعلم بما يقصد، لكن وصلت هذه الكلمة إلى تحريف بالقرآن الكريم، وربما الكثير، والشاهد تحريف هذا الآيات ليست آيات بل سورة كاملة من أنتم ومن النصر ومن العالم كله كي يتجرأ أحدا بتحريف حديث حسن نزل لكي ينر العقول ويتفكر ويتأمل للعبادة ثم تأتي كملة كهذه تحرف معالم السورة هل أصابكم الجنون ياأمة محمد هل تريدون العالم يستهزئ بنا ويقولون أي دين لأشخاص لم يحفظوا دينهم ،والصورة الأخرى طالب بالمدرسة لا يقرأ سورة لأن اسمها النصر، إلى أين وصلت العقول عند الدين لابد أن ينزه ياساده ؛إذ عند الدين الكل يلزم نفسه ويفهم أنه ليس بحديث بشر " ( ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون ( 65 ) لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين ( 66)) "سورة التوبة" وأخيراً لا أعلم ماذا أقول أين مكانة الدين هل سفيه أم لا يعجب أحداً ماذا حل بدار الإسلام مجموعة نوادي تتوصل إلى تحريف والسخرية بالقرآن ماذا حل بكم لماذا لاتخجلون على من جعل لكم من نعم قد تكون ناقصة ومعدومة بالآخرين أيها السفهاء لاتخوفون من مكر الله حيث قال سبحانه وتعالى: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ[الأعراف:99]؟؟ الحديث طويل الحديث لايمكن أن يختصر لكن ادعوا الله أن يحفظنا وأن لايعذبنا بما يفعله السفهاء منا " أنهم عقول لاتدرك معنى الدين أبدا" عائشة العتيبي -الدوادمي