تقدم الهيئة الملكية للعلا العديد من البرامج والفعاليات لموسمها هذا العام، أبرزها 3 فعاليات رئيسية إلى جانب البرامج الإضافية. ويعيش الزائر تجربة مساء الحجر، بين تضاريس المنطقة وواحتها الجاذبة، إضافة لجبل الخريمات، وواجهات المدافن النبطية، التي يجسد أمامها قصة الملكة شقيلة. فيما يمكن للزائر أن يحاكي الماضي، ويعايش اللغة النبطية، من أمام قصر ملكيون "قصر الصانع"، في ظل تنوع ثقافي وبصري وإحياء للتراث. فيما تبقى ساعة طنطورة الشهيرة منارة إشعاع لثقافة المنطقة التي تحدد ملامح العمل والوقت والإنتاج والثورة الزراعية والإدارة الفعالة للتنمية، ووثقت علاقتها بكل زوارها ومحبيها. وفق "أخبار 24".