رؤية #ولي العهد للتسامح في #عشر ذي الحجة

تم بفضل الله وضمن رؤية سمو سيدي ولي العهد للإصلاح والتسامح وفي أول ليالي عشر ذي الحجة سنة 1441 مِن الهجرة إنهاء عدد من القضايا بين مواطنين ومقيمين بحضور المكلف بالرؤية الشيخ عامر بن حزام بن معضد آل خرصان والشيخ عبدالعزيز بن عبدالله العقيلي الخالدي والشيخ محمد بن مبارك آل مسن والشيخ علي بن محمد بن قنيبر آل معروف الصيعري والشيخ منيف بن حسن الجابري والشيخ سعد بن علي بن منصور الدوسري والشيخ سليمان بن خزعل العصيمي التميمي والشيخ محمد بن فارس الجرابيع عبيدة قحطان وأعيان آخرون .
وبهذه المناسبة ألقى فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله العقيلي الخالدي كلمة حمد الله وكبره فيها وصلى على النبي محمد وآله وصحبه وبين أنه في أول ليلة من ليالي العشر تم إنهاء عدد من القضايا بين مواطنين ومقيمين ضمن رؤية سمو سيدي ولي العهد لإصلاح ذات البين والتسامح ، منوهًا بجهود سمو سيدي ولي العهد في ذلك وهي جهود عمت الجميع وفِي كافة المجالات والقضايا ، داعيًا الله أن يشفي والد الجميع مولانا خادم الحرمين الشريفين و أن يلبسه لباس الصحة والعافية ، و أن يحفظ ويصلح سيدنا ولي العهد رجل الإصلاح والصلح والمستقبل والعالم .
وبهذه المناسبة صرح لصحيفة الخرج اليوم الشيخ عامر بن حزام بن معضد آل خرصان شاكرًا الله عزوجل على إنهاء هذه القضايا ضمن رؤية سمو سيدي ولي العهد لإصلاح ذات البين والتسامح والتي لازالت تواصل جهودها منذ ثلاثة عشر سنة وحلت ما يزيد على خمسة آلاف قضية ولله الحمد ، مبينًا متابعة ودعم سمو سيدي ولي العهد لها دائماً لأنها أول رؤية له حفظه الله ، داعيًا الله أن يحفظ لبلادنا قائد مسيرتها والدنا خادم الحرمين الشريفين و أن يشفيه ويعافيه ، و أن يحفظ صاحب الرؤية سمو سيدنا ولي العهد ويبقيه ذخرًا للجميع ، منوهًا بجهود الشيوخ والأعيان الحاضرين وأطراف القضايا وصحيفة الخرج اليوم بقيادة رئيس تحويرها الإعلامي المتميز سعود الضحوك .