اتهم جمهور الاتحاد الهلاليون والأهلاويون بتدشين هاشتاق #ارحل_يا_بلوي لتحريض الجمهور على رئيس نادي الاتحاد إبراهيم البلوي، وإدارة النادي وأعلنوا تمسكهم وتأييدهم له مهما حدث. وقالت"" Miss_danah صدارة الاتحاد أثرت على صاحب الهاشتاق الاستقرار الإداري ونتائج الفريق أصبحت مُرهقه لهم هذا أحد الأسباب" وشاركها الرأي "فهد القرني" قائلا:"قطيع العتارسة عملوا الهاشتاق لتأجيج الجمهور ضد الإدارة لترحل !! لكن صناع القرار صفعوهم ودعموا الإدارة عبر الهاشتاق"، مضيفا" نحو الإنجازات والمجد ، وأنت كفؤ لهذا و #صناع_القرار كلهم خلفك" في إشارة إلى جماهير الأصفر. واعتبر"مربع برمودا" أن هاشتاق رحيل البلوي ليس المشكلة، وإنما "المشكلة في اعلام يكذب على الجمهور باسم الادارة ويضعها في مواقف محرجة وقال" مجدي آل زيد": من أنقذ الاتحاد من الضياع والديون يستحق تقدير وتكريم صناع القرار". ورأت" ساره السديس" أن الهاشتاق لا يمثل الاتحاديين أبدا، وقال" نمر القصيم:"أثارتهم صدارة الفريق الأول وصدارة الشباب، وصدارة الناشئين فحطوا هالهاشتاق #ارحل_يا_بلوي كثروا هاشتاقات علشان تبينون انكم منتم اتحاديين" وفي السياق كتب" 7iLM AL3OMR": هشتاق لا يمثلني .. البلوي مرشح من حقه يكمل فترة كاملة وبعدها لكل حادث حديث . هناك من بدا أكثر موضوعية مثل "عبدالله شار" الذي كتب يقول: هي لعبة كل شوية رئيس قدنا مثل الشعب المصري ننتظر الى نهاية السنة والانجاز يحدد رحيله من بقاءه" كما قال"" ɪ̇ттнαdɪ̇ яσмαηєѕтα :أعلم انه لديه سلبيات كثيرة ووعود وهميه لكن مصلحة الكيان في الاستقرار علينا الآن دعم الكيان ومحاسبته في الصيف". كذلك دعا بعض جماهير الاتحاد البلوي للرحيل، لكن بشكل مختلف عبرت عنه "نسوومآ" بالقول:"ارحل بالاتحاد بعيداً عن الظلم .. ارحل بالاتحاد الى القمة .. ارحل بالاتحاد ليعود كما كان مرعب القارة". وذهب"عبدالرحمن الحربي" إلى أن من يطالب بذلك "يعيش "الشخصنة" الرجل يجب أن يأخذ فرصته كاملة !! مثله مثل الذين سبقوه " . وأضاف" إبراهيم سيكمل فترته حتى نهايتها وبعد ذلك جمهور الاتحاد يقرر استمراره أو ذهابه". وكتب"فايز الشهري": الفريق في الصدارة الان ، صحيح هناك أخطاء ولكن مو علاجها برحيل الادارة ابدا .. تستحق الادارة الدعم ونهاية السنة موعد تقييمها". كذلك دشنت جماهير الاتحاد هاشتاق مضاد تحت اسم #الاتي_حبيبي_والبلوي_رئيسي أكدوا فيه تمسكهم برئيس النادي الذي فاز بالانتخابات لرئاسة الاتحاد في 19 يناير 2014، عقب تفوقه على منافسه أحمد كعكي، بفارق كبير حيث حصل على 168 صوت مقابل 61 صوت للكعكي ، في عملية الاقتراع لاختيار رئيس جديد، خلفا للرئيس المستقيل محمد الفايز.