عقد مجلس الصلح بين فخذ آل فجحان سبيع وآل مرزق آل رشيد بحضور أعيان ومشائخ القبائل

بناء على توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الامير سطام بن عبدالعزيز ، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن ناصر محافظ الخرج ، متابعة المستشار الخاص بمكتب سموه الأستاذ حسن بن مشبب بن حمران ، ومشاركة مدير شرطة الخرج بالنيابة العقيد محمد بن خزيم الخزيم ، تم عقد مجلس صلح بين فخذ آل مرزوق آل رشيد يام ، وفخذ آل فجحان سبيع ، وذلك عقب المشكلة التي وقعت بين شباب القبليتين بهجرة (الحزم) بمحافظة الخرج الشهر المنصرم ، حيث قام بإدارة مجلس الصلح كل من الشيخ حمد بن سعيد بن ضبان ، والشيخ محمد بن عبدالرحمن الداعج ، وقد انتهت المشكلة بدون مقابل أو شرط كما أن فخذ آل مرزوق آل رشيد يشكرون فخذ آل فجحان سبيع على ما قدموه من عفو وتقدير لجاهات ومشائخ القبائل . وقد حضر الصلح وكان لهم موقفا مشرفا في الصلح كل من الشيخ مطلق بن نمشان آل عمار والشيخ بندر بن سالم الدفين ، والشيخ غنام بن فهيد العجمي ، والشيخ داعج بن عبدالرحمن الداعج ،والشيخ عيد بن خشمان السبيعي ، والشيخ مقرن بن متلع آل بريك .
الشيخ حمد بن ضبان يتقدم المشائخ والوجهاء
شيوخ يام حضروا الصلح
مجلس الصلح
الطرفين يتبادلون السلام بعد الصلح ولله الحمد