وينها ذيك الليالي وينها ذيك الشموع وينها ذيك الاغاني من شفاتك تستباح وينه إلي من حلاته جمّع العالم جموع علّق النظرات يمه بعدها طنّش وراح القصيده : النجمه إلي عاتبت ليلي على طول السهر = نامت وإهي تبكي وانا ليلي سرا ليلٍ سفيه فاضت عيوني دمعها آبكت من الحزن الحجر = والكل ناظر كنّهم قالوا ترى سرّك نبيه تمشي الليالي والقهر مثل الصبر ماله عُمر = والحب عصفوره بكت ع\غصنها لو ترتقيه وقفت أفتّش دفتري (صفحة سنه)(صفحة شهر ) = وصلت آخر دفتري ما جاني إلي أحتريه والهم فيني موقدٍ ناره تقهويني جمر = من حرّها ما أهتني فنجالها لين أنتهيه في وقتها يمكن اقول ان الشعر لي يحتضر = وأودع القاف الذي طول المسافه أقتفيه لاجل الهوى عطني نوى خل الغظي يآمر آمر = من غنجها أبكي ولو ليل المدامع مشتريه كم ليلةً ما شفتها يحجبني عن شوفه مطر = هز الشجر من طلّته من قبلْ ما ينوي يجيه يا "مملكة عمري" وأنا في بعدكم أشكي شعر = وإن كنت انا شاعر مَشَاعر فالشعر ماله شبيه لولا "القصر" ما يختلف طبع الملك طبع البشر = ولولا وجودك فالهوى ما أفقد إلي أحتويه واللهِ لو أصبر "دهر" بعد "الدهر" بعد "الدهر" = ببقى على باب الحبيب إلي حياتي تهتويه يا نجمتي لو ليلتي طالت بأحضان السهر = نامي ولاتبكي وأنا ليلي بدا ليلٍ سفيه مخرج : والحبيب إلي عيونه ما جنت غير الدموع والحبيبه بالخيانه غارقه وسط إرتياح "ذكرها" ليّن غصوني والألم شتت فروع والورق من بعدها ما كمل الليله وطاح